الصفحه ٣٥٧ : ءٍ حَتَّى
أُحْدِثَ لَكَ مِنْهُ ذِكْراً) فالنسيان إمّا على حقيقته على تقدير أن موسى نسي ذلك ،
أو بمعنى الترك
الصفحه ٤٥٢ : بوصيتي لك فيهم ، إني خشيت أن تقول فرّقت
بينهم وتقول لم تعمل بوصيتي لك فيهم وتحفظها ، ومراده بوصية موسى له
الصفحه ٢٠ : عمّار
قيل : وكانت
الأبواب سبعة. قوله : (هَيْتَ لَكَ). قرأ أبو عمرو وعاصم والكسائي وحمزة والأعمش
الصفحه ٤٣٢ : فتنة على ترك الاعتداد
بتاء التأنيث كحجور في حجرة ، وبدور في بدرة ، أي : خلصناك مرّة بعد مرّة مما وقعت
الصفحه ٤٦٤ : مقدّر ،
كما مرّ غير مرّة ، والجملة مستأنفة لتقرير ما قبلها ، وفاعل يهد هو الجملة
المذكورة بعدها
الصفحه ٥٢٤ : على «من» لكان في ذلك جمع بين معنيين مختلفين في لفظ واحد. وأنت
خبير بأنه لا ملجئ إلى هذا بعد حمل السجود
الصفحه ٥٧٤ :
حديثا حسنا ، ومنه قول ابن دريد في مقصورته :
وإنّما المرء
حديث بعده
فكن حديثا
الصفحه ١٥٨ : : (ما دامَتِ
السَّماواتُ وَالْأَرْضُ) (١) ، أو أن المراد أنه في يوم الدين وما بعده يعذب بما هو
أشدّ من
الصفحه ٤٦٠ : فقال : (إِنَّ لَكَ أَلَّا تَجُوعَ فِيها وَلا
تَعْرى) أي : في الجنة. والمعنى : إن لك فيها تمتّعا بأنواع
الصفحه ٧٩ : على أنواع النبات مع كونها تسقى بماء واحد ،
وتتفاضل الثمرات في الأكل ، فيكون طعم بعضها حلوا والآخر
الصفحه ١٣٠ : مردويه عن أبي سعيد في الآية قال : (فِي الْآخِرَةِ) القبر. وأخرج ابن مردويه عن عائشة قال : «قال النبي
الصفحه ١٤٠ : مضافا إلى
المفعول ؛ وقيل : والمراد بهم قوم محمد صلىاللهعليهوسلم مكروا بالنبي صلىاللهعليهوسلم حين
الصفحه ١٤٢ : انتِقامٍ) ينتقم من أعدائه لأوليائه والجملة تعليل للنهي ، وقد
مرّ تفسيره في أوّل آل عمران (يَوْمَ تُبَدَّلُ
الصفحه ١٤٣ :
النحاس : أي : قمصانهم من نحاس. وقرأ عيسى بن عمر (مِنْ قَطِرانٍ) بفتح القاف وتسكين الطاء. وقرئ
الصفحه ١٦٩ : أصحاب الحجر : ثمود وقوم صالح. وأخرج البخاري وابن جرير وابن المنذر وابن
أبي حاتم وابن مردويه عن ابن عمر