الصفحه ٢٧٦ : بالوجوه الواضحة. (انْظُرْ كَيْفَ
ضَرَبُوا لَكَ الْأَمْثالَ) أي : قالوا تارة إنك كاهن ، وتارة ساحر ، وتارة
الصفحه ٣٨٦ : تَقِيًّا (١٨) قالَ إِنَّما أَنَا رَسُولُ رَبِّكِ لِأَهَبَ لَكِ غُلاماً
زَكِيًّا (١٩) قالَتْ أَنَّى يَكُونُ
الصفحه ٥٢٩ : الآية أنه يعاقب بمجرد الإرادة للمعصية في ذلك
المكان. وقد ذهب إلى هذا ابن مسعود وابن عمر والضحّاك وابن
الصفحه ٣٢١ : عَلَيْها
صَعِيداً جُرُزاً) أي : لجاعلون ما عليها من هذه الزينة عند تناهي عمر
الدنيا صعيدا ترابا. قال أبو
الصفحه ١٦٤ :
لأبي جعفر : إن فلانا حدثني عن عليّ بن الحسين أن هذه الآية نزلت في أبي
بكر وعمر وعليّ
الصفحه ٣٤٢ : . قال
الزجاج : ويجوز النصب على المصدر والتوكيد كما تقول : هذا لك حقا. وقرأ الأعمش
وحمزة والكسائي الولاية
الصفحه ٤٢٥ : الحسية الفانية (فَتَرْدى) أي : فتهلك ؛ لأن انصدادك عنها بصدّ الكافرين لك مستلزم
للهلاك ومستتبع له.
وقد
الصفحه ١٧٥ : النبي صلىاللهعليهوسلم في قوله : (فَوَ رَبِّكَ
لَنَسْئَلَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ عَمَّا كانُوا يَعْمَلُونَ
الصفحه ٥٣٢ : ءً الْعاكِفُ
فِيهِ وَالْبادِ) قال : «سواء المقيم والذي يدخل». وأخرج ابن مردويه عن
ابن عمر أن النبيّ
الصفحه ١٢٩ : الترمذي
: الموقوف أصح. وأخرج أحمد وابن مردويه ، قال السيوطي : بسند جيد ، عن عمر ، عن
النبيّ
الصفحه ٢٢٥ : الإحسان فعل ما يثاب عليه العبد مما لم يوجبه الله عليه في
العبادات وغيرها ، وقد صحّ عن النبيّ
الصفحه ٣٣٦ : حاتم وابن مردويه عن نافع قال :
أخبرني عبد الله بن عمر في هذه الآية (وَاصْبِرْ نَفْسَكَ
مَعَ الَّذِينَ
الصفحه ٧٢ : النساء أربع نبيات : حواء ،
وآسية ، وأم موسى ، ومريم. وقد كان بعثة الأنبياء من الرجال دون النساء أمرا
الصفحه ١١١ : ، والباء في (بِإِذْنِ رَبِّهِمْ) متعلقة بتخرج ، وأسند الفعل إلى النبي صلىاللهعليهوسلم لأنه الداعي
الصفحه ١٧٩ :
فيفيد ذلك اتحاد حكمها في تحريم الأكل. قالوا : ولو كان أكل الخيل جائزا لكان ذكره
والامتنان به أولى من ذكر