الصفحه ٢٤ : عبيد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي
حاتم من طرق عن ابن عباس في قوله : (هَيْتَ لَكَ) قال : هلمّ لك
الصفحه ٢٤٢ : ؛ وقيل : في جميع شريعته إلا ما نسخ منها ، وهذا هو
الظاهر. وقد أمر النبيّ صلىاللهعليهوسلم بالاقتدا
الصفحه ٢٨٣ : ، فقال : (وَإِذْ قُلْنا لَكَ
إِنَّ رَبَّكَ أَحاطَ بِالنَّاسِ) الظرف متعلق بمحذوف ، أي : اذكر إذ قلنا لك
الصفحه ٤٥٩ : لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلاَّ إِبْلِيسَ أَبى (١١٦) فَقُلْنا يا آدَمُ إِنَّ
هذا عَدُوٌّ لَكَ وَلِزَوْجِكَ فَلا
الصفحه ٤٦٦ : ابن
أبي حاتم وابن المنذر عن ابن عباس في قوله : (أَفَلَمْ يَهْدِ
لَهُمْ) ألم نبين لهم (كَمْ أَهْلَكْنا
الصفحه ٣٦٥ :
على لسان نبيّ في وقته ، وكأن ذا القرنين خاطب أولئك القوم فلا يلزم ما
ذكره. ويمكن أن يكون مخاطبا
الصفحه ٥٥٨ :
بالكلام ، وإبراهيم بالخلّة». وأخرج أيضا عن أنس وصحّحه أن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «موسى بن
الصفحه ٥٦٨ :
الآية على النبي صلىاللهعليهوسلم إلى قوله : (ثُمَّ أَنْشَأْناهُ
خَلْقاً آخَرَ) قال عمر
الصفحه ٥١٠ : والملائكة. وأخرج ابن مردويه ، والضياء في
المختارة ، عنه قال : جاء عبد الله بن الزّبعرى إلى النبي
الصفحه ٥٤٦ :
شفاها ، والنبيّ : الذي يكون إلهاما أو مناما. وقيل : الرسول : من بعث بشرع
وأمر بتبليغه ، والنبيّ
الصفحه ٢٤٣ : أعمّ
الأشياء ، أي : وما صبرك مصحوبا بشيء من الأشياء إلا بتوفيقه لك ، وفيه تسلية
للنبيّ
الصفحه ٣١٧ : لك إلا
شريكا ، هو لك تملكه وما ملك ، وقال الصابئون والمجوس : لو لا أولياء الله لذلّ ،
فأنزل الله هذه
الصفحه ٤٠١ : أجورهم ، وانتصاب (جَنَّاتِ عَدْنٍ) على البدل من الجنة ، بدل البعض لكون جنات عدن بعض من
الجنة. قال الزجاج
الصفحه ١٩ : استخلف عمر. وأخرج ابن أبي شيبة وابن جرير
وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن مجاهد في قوله
الصفحه ١٩٨ : ) (٢) ، وبالمعنى الثاني مأخوذ من قوله : (وَقَلَّبُوا لَكَ الْأُمُورَ) (٣). (فَما هُمْ
بِمُعْجِزِينَ) أي : بفائتين