الصفحه ٢٩٢ :
وَضِعْفَ الْمَماتِ ثُمَّ لا تَجِدُ لَكَ عَلَيْنا نَصِيراً (٧٥) وَإِنْ كادُوا
لَيَسْتَفِزُّونَكَ مِنَ
الصفحه ٣٦٧ : كعب أن النبي كان
يقرأ (فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ). وأخرج الطبراني والحاكم وابن مردويه عن ابن عباس
مرفوعا
الصفحه ٤٠٢ : ينسئني؟
قال : أما أن يؤخّر شيئا أو يقدّمه فلا ، ولكن سأكلّمه لك فيرفق بك عند الموت ، فقال
: اركب بين
الصفحه ٥٨٧ : الربّ
مرّتين مرّة قبل الشرط ، ومرّة بعده مبالغة في التضرّع. وأمره الله أن يسأله أن لا
يجعله في القوم
الصفحه ٥١٣ : بالمدينة من القرآن الحجّ غير أربع آيات مكيات : (وَما أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ
رَسُولٍ وَلا نَبِيٍ
الصفحه ١٧٣ : بالأمر. أي : بأمرك بعد إظهار
الدعوة ، وما زال النبي صلىاللهعليهوسلم مستخفيا حتى نزلت هذه الآية ، ثم
الصفحه ٢٢٨ : مرارا. وحكى القرطبيّ عن ابن عمر أن التوكيد هو أن يحلف
مرتين ، فإن حلف واحدة فلا كفارة عليه (إِنَّ اللهَ
الصفحه ٣٧٧ :
وابن أبي حاتم وابن مردويه والبيهقي عن أبي هريرة عن النبي صلىاللهعليهوسلم عن ربه أنه قال : «أنا
الصفحه ٣٨١ : ماهان أخو
عمران بن ماهان ، وبه قال الكلبي ومقاتل ، وآل يعقوب هم خاصته الذين يؤول أمرهم
إليه للقرابة أو
الصفحه ٩٥ : (وَالَّذِينَ
يَنْقُضُونَ عَهْدَ اللهِ مِنْ بَعْدِ مِيثاقِهِ وَيَقْطَعُونَ ما أَمَرَ اللهُ
بِهِ أَنْ يُوصَلَ
الصفحه ٣٩١ :
ابن عمر : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : «إن السريّ الذي قال الله لمريم (قَدْ جَعَلَ
الصفحه ٥٢٨ : خبر إن ، والأولى أن يقدر
خبر إن بعد قوله : (وَالْبادِ) وذلك نحو خسروا أو هلكوا. وقال الزجاج : إن الخبر
الصفحه ٥٨٠ :
والمراد بالعذاب هو عذابهم بالسيف يوم بدر ، أو بالجوع بدعاء النبيّ صلىاللهعليهوسلم عليهم حيث
الصفحه ٤٩٧ : دون القدرة
والاستطاعة. قال أحمد بن يحيى ثعلب : هو من التقدير ليس من القدرة ، يقال منه :
قدّر الله لك
الصفحه ٤٣٣ : ، كقولهما : (هَلْ لَكَ إِلى أَنْ تَزَكَّى) (٢) ، وقيل : القول اللين هو الكنية له ، وقيل : أن يعداه
بنعيم