الصفحه ٢٧٤ : لكان أمرا مفهوما
لكل أحد. وأجيب بأن المراد بقوله لا تفقهون الكفار الذين يعرضون عن الاعتبار.
وقالت طائفة
الصفحه ٤٠٤ : لنا بالتنزل. والثاني : وما نتنزل عليك إلا
بأمر ربك الذي يأمرك به بما شرعه لك ولأمتك ، والتنزّل
الصفحه ٤٦٣ :
البزار وابن أبي حاتم عن أبي هريرة عن النبي صلىاللهعليهوسلم في قوله : (فَإِنَّ لَهُ
مَعِيشَةً ضَنْكاً
الصفحه ٥٦٥ : يليق به ويناسبه (ثُمَّ أَنْشَأْناهُ
خَلْقاً آخَرَ) أي : نفخنا فيه الروح بعد أن كان جمادا ، وقيل
الصفحه ٢٩٤ : ، وذلك لأن
خطأ العظيم عظيم كما قال سبحانه : (يا نِساءَ النَّبِيِّ
مَنْ يَأْتِ مِنْكُنَّ بِفاحِشَةٍ
الصفحه ٢٦٤ :
أدب المنع بعد النهي عن التذيير بين أدب الإنفاق فقال : (وَلا تَجْعَلْ يَدَكَ مَغْلُولَةً إِلى
عُنُقِكَ
الصفحه ٤٢٢ : الله ودعائه فاعلم أنه غنيّ عن ذلك ، فإنه يعلم
السر وما هو أخفى من السر ، فلا حاجة لك إلى الجهر بالقول
الصفحه ٥١٦ : يزيد عن المفضّل عن عاصم أنه قرأ
بنصب «نقرّ» عطفا على نبين ، وقرأ الجمهور (نُقِرُّ) بالرفع على الاستئناف
الصفحه ٣٠٢ : الفارغ والتعب العاطل عن النفع ، بعد أن علموا أن الله سبحانه قد
استأثر بعلمه ، ولم يطلع عليه أنبياءه ، ولا
الصفحه ٢٤٧ : التكذيب من الكفرة للنبي صلىاللهعليهوسلم عند إخباره لهم بذلك حتى ارتدّ من ارتدّ ممّن لم يشرح
بالإيمان
الصفحه ٤١٩ : ». قال ابن خزيمة بعد
إخراجه : حديث غريب ، وفيه نكارة ، وإبراهيم بن مهاجر وشيخه تكلّم فيهما ، يعني
إبراهيم
الصفحه ٥١٧ : ، يقال : هززت الشيء فاهتزّ ، أي : حركته فتحرك. والمعنى
: تحرّكت بالنبات ؛ لأن النبات لا يخرج منها حتى
الصفحه ٨٢ : الآخرة ليطابق ما حكاه الله من استعجال الكفار
للعقوبة ، وكما تفيده الجملة المذكورة بعد هذه الآية ، وهي
الصفحه ١٣٦ : قالَ
إِبْراهِيمُ) الآية قال : فاستجاب الله لإبراهيم دعوته في ولده ، فلم
يعبد أحد من ولده صنما بعد دعوته
الصفحه ٢٣٢ : عِبادِي لَيْسَ
لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطانٌ إِلَّا مَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْغاوِينَ) (١) ، ثم حصر سبحانه سلطان