الصفحه ٨ : : إنجاؤه من القتل خاصة (وَيُتِمُّ نِعْمَتَهُ
عَلَيْكَ) فيجمع لك بين النبوّة والملك ، كما تدلّ عليه هذه
الصفحه ٥٧٢ : (هَيْهاتَ هَيْهاتَ
لِما تُوعَدُونَ) أي : بعد ما توعدون ، أو بعيد ما توعدون ، والتكرير
للتأكيد. قال ابن
الصفحه ٢٦٨ : يحمل إليه شيء من العراق ولا مما هو أقرب منه ، على
أن فتح العراق لم يكن إلا بعد موته صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٢٥٩ : للنبي صلىاللهعليهوسلم ، والمراد به أمته تهييجا وإلهابا ، أو لكل متأهل له
صالح لتوجيهه إليه ؛ وقيل
الصفحه ٣٥٤ : . ثم
قصّ الله سبحانه علينا ما دار بين موسى والخضر بعد اجتماعهما فقال : (قالَ لَهُ مُوسى هَلْ
الصفحه ٤٢٣ :
: المطهرة ، سمّيت بذلك لأن الله أخرج منها الكافرين وعمّرها بالمؤمنين ، وطوى :
اسم للوادي. قال الجوهري : وطوى
الصفحه ٥١١ : عساكر عن ابن عمر قال
: كان للنبي صلىاللهعليهوسلم كاتب يقال له السجل ، فأنزل الله (يَوْمَ نَطْوِي
الصفحه ٣٥٢ : أهل العلم على أن موسى المذكور هو موسى بن عمران النبيّ
المرسل إلى فرعون ، وقالت فرقة ـ لا التفات إلى ما
الصفحه ٦٨ : كمل عمره المقدار الذي سيأتي وتوفاه الله. قيل : لم يتمنّ الموت
أحد غير يوسف لا نبيّ ولا غيره. وذهب
الصفحه ٤٧٢ :
وقد أخرج
النّسائي عن أبي سعيد عن النبيّ صلىاللهعليهوسلم في قوله : (وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ
الصفحه ٢٨٥ :
النبي صلىاللهعليهوسلم أن يجعل لهم الصفا ذهبا ، وأن ينحّي عنهم الجبال
فيزرعوا ، فقيل له : إن
الصفحه ٥٤٤ : كمال حلمه لكون
المدة القصيرة عنده كالمدة الطويلة عندهم ، كما في قوله : (إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيداً
الصفحه ٣٩ :
مغرور سهو وغفلة
وليلك نوم
والرّدى لك لازم
(إِلَّا
قَلِيلاً مِمَّا تُحْصِنُونَ
الصفحه ١٠٩ : أبو يعلى وابن جرير وابن مردويه وابن عديّ بسند ضعيف عن ابن عمر أن
النبي صلىاللهعليهوسلم قرأ
الصفحه ٣٦٦ : ، فلذلك سمّي ذا القرنين ، وإن فيكم مثله.
وأخرج ابن أبي حاتم وابن مردويه عن ابن عمرو قال : ذو القرنين نبيّ