الصفحه ١٣ : هذا الذي فعلوه معك بعد خلوصك
مما أرادوه بك من الكيد ، وأنزلوه عليك من الضرر ، وجملة (وَهُمْ لا
الصفحه ١٨ :
ورأسه بالعظلم (١)
والأشدّ : هو
وقت استكمال القوّة ثم يكون بعده النقصان. قيل : هو ثلاث وثلاثون
الصفحه ٣٣ : لها من
الإلهية شيء إلا مجرد الأسماء ؛ لكونها جمادات لا تسمع ولا تبصر ولا تنفع ولا تضرّ
، وإنما قال
الصفحه ٣٦ :
سبحانه ، ويؤيد رجوع الضمير إلى يوسف ما بعده من قوله : (فَلَبِثَ فِي السِّجْنِ بِضْعَ سِنِينَ
الصفحه ٢٠٣ : العاقل أن لا يشكر إلا
إياه ، ثم بيّن تلوّن الإنسان بعد استغراقه في بحر النعم فقال : (ثُمَّ إِذا مَسَّكُمُ
الصفحه ٣٨٩ : ، والمسرور بارد القلب ساكن الجوارح ؛ وقيل : المعنى : وقرّي
عينا برؤية الولد الموهوب لك. وقال الشيباني : معناه
الصفحه ٥٣١ : ) البائس : ذو البؤس ، وهو شدة الفقر ، فذكر الفقير بعده
لمزيد الإيضاح ، والأمر هنا للوجوب ، وقيل : للندب
الصفحه ١٣٤ : . وأخرج ابن أبي حاتم عن عمر بن الخطاب أنه قال : اللهمّ اغفر
لي ظلمي وكفري ، فقال قائل : يا أمير المؤمنين
الصفحه ١١ : : إنهم لم يكونوا في ذلك الوقت
أنبياء ، بل صاروا أنبياء من بعد.
وقد أخرج ابن أبي
حاتم عن الحسن في قوله
الصفحه ٧٦ : ، وهو اسم للسورة مرفوع المحل على أنه خبر مبتدأ محذوف ، أو
على أنه مبتدأ خبره ما بعده ، والتقدير على
الصفحه ١٢٧ : المفعول
الثاني ، وهو مثلا لئلا تبعد عن صفتها ، والأوّل أولى ، وكلمة وما بعدها تفسير
للمثل ، ثم وصف الشجرة
الصفحه ١٦٦ :
سينين والنجم والضحى والشمس والليل ونحو ذلك هو على حذف مضاف هو المقسم به ، أي :
وخالق التين وكذلك ما بعده
الصفحه ١٧٨ :
فيها (فَإِذا هُوَ) بعد خلقه على هذه الصفة (خَصِيمٌ) أي : كثير الخصومة والمجادلة ، والمعنى : أنه
الصفحه ٣٥٣ : السفر الكائن منهما بعد مجاوزة المكان المذكور ، فإنهما لم يجدا النصب إلا
في ذلك دون ما قبله (قالَ
الصفحه ٣٥٩ : غير بالغ ، فقيل : إن الخضر علم بإعلام الله له أنه لو صار
بالغا لكان كافرا يتسبّب عن كفره إضلال أبويه