الصفحه ٢٨٠ : كالتوطئة لقوله : (وَلَقَدْ فَضَّلْنا بَعْضَ
النَّبِيِّينَ عَلى بَعْضٍ) أي : إن هذا التفضيل عن علم منه بمن
الصفحه ٣٦٣ : ، وقد وقع
الخلاف هل هو نبيّ أم لا؟ وسيأتي ما يستفاد منه المطلوب آخر هذا البحث إن شاء
الله.
وأما السبب
الصفحه ٤٩٨ : الغنم ، فقضى داود
بالغنم لصاحب الكرم ، فقال سليمان : غير هذا يا نبيّ الله ، قال : وما ذاك؟ قال :
يدفع
الصفحه ٥١٨ :
لا». وأخرج الترمذي وصحّحه ، وابن جرير وابن المنذر عن عمران بن حصين مرفوعا نحوه
، وقال في آخره
الصفحه ٥٣٦ : وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن مجاهد في قوله : (حُرُماتِ اللهِ) قال : الحرمة مكة والحجّ والعمرة
الصفحه ٥٦٢ : الدلائل ، والضياء في المختارة ، عن عمر بن الخطاب قال : «كان
إذا أنزل على رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٨١ : . وأخرج الفريابي وابن جرير عن ابن
عمر (وَالَّذِينَ
يُؤْتُونَ ما آتَوْا) قال : الزكاة. وأخرج سعيد بن منصور
الصفحه ٢٨ : تناسب ما بعدها من قوله : (إِنْ هذا إِلَّا
مَلَكٌ كَرِيمٌ). واعلم أنه لا يلزم من قول النسوة هذا أن
الصفحه ٧١ : ء
عن العرب حال بعد نكرة ، وهو قولهم وقع أمر بغتة ، يقال : بغتهم الأمر بغتا وبغتة
؛ إذا فاجأهم (وَهُمْ
الصفحه ١٠٤ : اتَّبَعْتَ أَهْواءَهُمْ بَعْدَ ما جاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ ما
لَكَ مِنَ اللهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلا واقٍ (٣٧
الصفحه ٣٩٧ : قالُوا
سَلاماً) (٢) وقيل معناه : أمنة مني لك ، قاله ابن جرير ، وإنما أمنه
مع كفره لأنه لم يؤمر بقتاله
الصفحه ٤٨٧ : فضلا لك ، وإن كان عقابك إياهم بقدر ذنوبهم كان كفافا
لا عليك ولا لك ، وإن كان عقابك إياهم فوق ذنوبهم
الصفحه ٥٨٨ :
عذابهم ، ولكنه يؤخّره لعلمه بأن بعضهم سيؤمن ، أو لكون الله سبحانه لا
يعذّبهم والرسول فيهم ، وقيل
الصفحه ٤١ :
العزيز إلا بعد أن رمته بدائها وانسلت. وقد اكتفى هنا بالإشارة الإجمالية بقوله : (إِنَّ رَبِّي
الصفحه ٤٠٥ : ، والمراد بقوله «أخرج» أي : من
القبر ، والعامل في الظرف فعل دلّ عليه «أخرج» ؛ لأن ما بعد اللام لا يعمل فيما