الصفحه ٣٦٤ : ) بقطع الهمزة ، وقرأ أهل المدينة وأهل مكة وأبو عمرو
بوصلها. قال الأخفش : تبعته وأتبعته بمعنى ، مثل ردفته
الصفحه ٣٦٥ : المدينة وأبو عمرو وعاصم وابن كثير وابن عامر (فَلَهُ جَزاءً) بالرفع على الابتداء ، أي : جزاء الخصلة الحسنى
الصفحه ٣٨٢ : له حظ من إنشاء
آدم من العدم قرأ أهل المدينة وأهل مكة والبصرة وعاصم وابن عامر (وَقَدْ خَلَقْتُكَ مِنْ
الصفحه ٣٩٤ : وَرَبُّكُمْ
فَاعْبُدُوهُ) قرأ أهل المدينة وابن كثير وأبو عمرو بفتح أن ، وقرأ
ابن عامر وأهل الكوفة بكسرها ، وهو
الصفحه ٤١٠ : ، وقيل : اللباس
خاصة. واختلفت القراءات في «ورئيا» فقرأ أهل المدينة وابن ذكوان «وريا» بياء
مشدّدة ، وفي
الصفحه ٤١٨ : الرحمن بن عوف ؛ أنه لما هاجر إلى المدينة وجد
في نفسه على فراق أصحابه بمكة منهم شيبة بن ربيعة وعتبة بن
الصفحه ٤٢٣ : المدينة وأهل مكة وأبو عمرو وابن عامر وعاصم
والكسائي (وَأَنَا اخْتَرْتُكَ) بالإفراد. وقرأ حمزة وأنّا
الصفحه ٤٤٥ :
__________________
(١). «الفرما» : مدينة بمصر.
الصفحه ٤٥٦ : :
لما أتى خبر
الزّبير تواضعت
سور المدينة
والجبال الخشّع
الصفحه ٤٧٧ : وبين مدينة صنعاء
نحو بريد (١) في جهة الغرب منها. وأخرج ابن بالمنذر عن ابن عباس في
قوله : (حَصِيداً
الصفحه ٥٠٣ : ) (١). (وَحَرامٌ عَلى
قَرْيَةٍ أَهْلَكْناها) قرأ زيد بن ثابت وأهل المدينة (وَحَرامٌ) ، وقرأ أهل الكوفة «وحرم» وقد
الصفحه ٥٢٢ : ابن عباس في قوله : (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يَعْبُدُ اللهَ عَلى حَرْفٍ) قال : كان الرجل يقدم المدينة
الصفحه ٥٣٤ :
كَهْفِهِمْ) (٢) ، وقولهم مدينة زوراء ، أي : مائلة ، والمراد هنا قول
الزور على العموم ، وأعظمه الشرك بالله
الصفحه ٥٤٠ : الآية بالمدينة ، وهي أول آية نزلت في القتال. وهذه الآية
مقرّرة أيضا لمضمون قوله : (إِنَّ اللهَ يُدافِعُ
الصفحه ٥٤١ : مِنْ دِيارِهِمْ) أي : من مكة إلى المدينة بغير حق ، يعني محمدا صلىاللهعليهوسلم وأصحابه. وأخرج عبد بن