الصفحه ١٩ : المنذر عن مجاهد في قوله : (وَشَرَوْهُ) قال : إخوة يوسف باعوه حين أخرجه المدلي دلوه. وأخرج
ابن جرير وابن
الصفحه ٢٠ : : غلّق
الأبواب ، ولا يقال : غلّق الباب ، بل يقال : أغلق الباب ، وقد يقال : أغلق
الأبواب ، ومنه قول
الصفحه ٢٦ : بن جبير «متكا» مخففا غير مهموز ،
والمتك : هو الأترجّ بلغة القبط ، ومنه قول الشاعر :
نشرب
الصفحه ٣٠ : عباس في قوله : (فَلَمَّا رَأَيْنَهُ
أَكْبَرْنَهُ) قال : لما خرج عليهنّ يوسف حضن من الفرح وذكر قول
الصفحه ٤٠ : عن ابن عباس في قوله : (إِلَّا قَلِيلاً
مِمَّا تُحْصِنُونَ) يقول : تخزنون ، وفي قوله : (وَفِيهِ
الصفحه ٥٨ : ، أي : لا تفتأ.
قال النحّاس : والذي قال صحيح. وقد روي عن الخليل وسيبويه مثل قول الفراء ، وأنشد
الفرّا
الصفحه ٦٦ :
قال في قوله : (اذْهَبُوا بِقَمِيصِي
هذا) : «أنّ نمروذ لما ألقى إبراهيم في النار ؛ نزل إليه
جبريل
الصفحه ٦٧ : وَالْآخِرَةِ تَوَفَّنِي مُسْلِماً
وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ (١٠١))
قوله : (فَلَمَّا دَخَلُوا عَلى يُوسُفَ
الصفحه ٨١ :
قوله : (وَإِنْ تَعْجَبْ فَعَجَبٌ قَوْلُهُمْ) أي إن تعجب يا محمد من تكذيبهم لك بعد ما كنت عندهم من
الصفحه ١١١ : حاربوا رسول الله صلىاللهعليهوسلم وهي قوله : (أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ بَدَّلُوا نِعْمَتَ اللهِ
الصفحه ١١٤ : وابن أبي حاتم عن مجاهد وعطاء وعبيد بن
عمير في قوله : (وَلَقَدْ أَرْسَلْنا
مُوسى بِآياتِنا) قال
الصفحه ١٢١ :
يَفْعَلُونَ) (١) أي : يفعلون بعد إبطاء ، كما يدلّ عليه قوله تعالى في
آية أخرى (يُصْهَرُ بِهِ ما فِي
الصفحه ١٣٠ : رسول الله ، فذلك قوله سبحانه (يُثَبِّتُ اللهُ
الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ فِي الْحَياةِ
الصفحه ١٣٧ : . وأخرج ابن جرير عن ابن عباس في قوله : (إِنِّي أَسْكَنْتُ
مِنْ ذُرِّيَّتِي) قال : أسكن إسماعيل وأمه مكة
الصفحه ١٥٦ :
الحجر على الحجر ؛ إذا حككته ، وما يخرج بين الحجرين يقال له السنانة والسّنين ،
ومنه قول عبد الرحمن بن