الصفحه ٢٦١ : بالوالدين مبالغة تقشعرّ
لها جلود أهل العقوق ، وتقف عندها شعورهم.
وقد أخرج ابن
أبي حاتم عن الضحّاك في قوله
الصفحه ٣٠٩ :
الإيمان بالكتاب وبالرسول ، وعبّر عنه بالقول للإشعار بأنه ليس إلا مجرد
قول قالوه بأفواههم ، ثم أمر
الصفحه ٣٣٦ :
عنك ، فأنزل الله (وَاتْلُ ما أُوحِيَ
إِلَيْكَ) إلى قوله : (إِنَّا أَعْتَدْنا
لِلظَّالِمِينَ ناراً
الصفحه ٣٥٥ :
في قوله : (لا أَبْرَحُ حَتَّى
أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ). قال : بحر فارس والروم ، وهما نحو
الصفحه ٣٦٠ : موسى وظهور وجهه ،
وحذف التاء من تسطع تخفيفا.
وقد أخرج عبد
الرزاق وابن المنذر عن ابن عباس في قوله
الصفحه ٣٧١ : عن ابن عباس في قوله : (فَهَلْ نَجْعَلُ لَكَ خَرْجاً) قال : أجرا عظيما. وأخرج ابن أبي حاتم عنه في قوله
الصفحه ٣٨٧ : ء وكسرت الغين للمناسبة.
وقال ابن جني : إنه فعيل ؛ وزيادة ذكر كونها لم تك بغيا مع كون قولها لم يمسسني
بشر
الصفحه ٣٩٠ : ] (١) أني حبلى ، فقالت امرأة زكريا : فإني وجدت ما في بطني
سجد للذي في بطنك ، فذلك قوله تعالى : (مُصَدِّقاً
الصفحه ٤٢١ : ء في اللغة العناء والتعب ، ومنه قول الشاعر:
ذو العقل
يشقى في النّعيم بعقله
وأخو
الصفحه ٤٣٠ :
أبي حاتم في قوله : (وَلِيَ فِيها مَآرِبُ) قال : حوائج. وأخرج ابن أبي شيبة وعبد بن حميد وابن
الصفحه ٤٣٦ : الصفتين. وقد تمّ الكلام عند قوله (فِي كِتابٍ) ، كذا قال الزجاج. قال : ومعنى (لا يَضِلُ) لا يهلك ، من قوله
الصفحه ٤٤٤ : تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها وَذلِكَ جَزاءُ مَنْ تَزَكَّى (٧٦))
قوله : (قالَ آمَنْتُمْ لَهُ) يقال
الصفحه ٤٦٣ : حاتم ، والحاكم وصحّحه ، وابن مردويه والبيهقي عن أبي سعيد الخدري
مرفوعا في قوله : (مَعِيشَةً ضَنْكاً
الصفحه ٤٧٠ :
وقول الآخر (١) :
ولكن ديافيّ
أبوه وأمّه
بحوران يعصرن
السّليط أقاربه
الصفحه ٤٧٦ : إِلَّا أَنَا) وفي هذا تقرير لأمر التوحيد وتأكيد لما تقدّم من قوله :
(هذا ذِكْرُ مَنْ
مَعِيَ) وختم الآية