الصفحه ٣٢٣ : مدة لبثهم (نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ نَبَأَهُمْ
بِالْحَقِ) هذا شروع في تفصيل ما أجمل في قوله : (إِذْ
الصفحه ٣٣٩ : ) قرأ أبو جعفر وشيبة وعاصم ويعقوب وابن أبي إسحاق «ثمر»
بفتح الثاء والميم ، وكذلك قرءوا في قوله
الصفحه ٣٤٢ : السدّي في قوله : (جَعَلْنا
لِأَحَدِهِما جَنَّتَيْنِ) قال : الجنة هي البستان ، فكان له بستان واحد وجدار
الصفحه ٣٥٠ : حجّته دحوضا : بطلت ، ومن ذلك قول طرفة :
أبا منذر رمت
الوفاء فهبته
وحدت كما حاد
الصفحه ٣٥٣ : (فَوَجَدا عَبْداً
مِنْ عِبادِنا) هو الخضر في قول جمهور المفسرين ، وعلى ذلك دلّت
الأحاديث الصحيحة ، وخالف في
الصفحه ٣٥٤ : (وَعَلَّمْناهُ مِنْ
لَدُنَّا عِلْماً) وهو ما علمه الله سبحانه من علم الغيب الذي استأثر به.
وفي قوله من لدنا تفخيم
الصفحه ٣٥٩ : ،
وقد مرّ الكلام على هذا في قوله : (وَمِنْ وَرائِهِ
عَذابٌ غَلِيظٌ) (١) وقيل : أراد خلفهم ، وكان طريقهم
الصفحه ٣٦٥ : للنبيّ الذي خاطبه الله على لسانه ، أو خاطب قومه
الذين وصل بهم إلى ذلك الموضع. قال ثعلب : إنّ في قوله
الصفحه ٣٦٦ : بأن لا نصدقهم ولا نكذبهم فيما
ينقلونه إلينا. وأخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله
الصفحه ٣٧٢ : بدليل قوله بعد (فَجَمَعْناهُمْ جَمْعاً) فإن الفاء تشعر بذلك ، ولم يذكر النفخة الأولى ؛ لأن
المقصود هنا
الصفحه ٣٧٤ : . وأخرج ابن أبي شيبة وابن المنذر وابن أبي حاتم
عن مجاهد في قوله : (لا يَبْغُونَ عَنْها
حِوَلاً) قال
الصفحه ٣٧٨ : أَنْ سَبِّحُوا
بُكْرَةً وَعَشِيًّا (١١))
قوله : (كهيعص) قرأ أبو جعفر هذه الحروف مقطّعة ، ووصلها
الصفحه ٣٩٦ : عَلِيًّا (٥٠))
قوله : (وَاذْكُرْ) معطوف على وأنذر ، والمراد بذكر الرسول إياه في الكتاب
أن يتلو ذلك على
الصفحه ٤٠٠ : الخليل : إذا قصرت البكاء فهو مثل الحزن ؛ أي : ليس معه صوت ، ومنه قول الشاعر
(٢) :
بكت عيني
وحقّ
الصفحه ٤٠٧ : ابن جرير
وابن المنذر وابن أبي حاتم وابن مردويه ، والبيهقي في الشعب ، عن ابن عباس في قوله
: (هَلْ