الصفحه ٩٦ : آمن في الدنيا. وأخرج عبد الرزاق وابن جرير
وابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن أبي عمران الجوني في قوله
الصفحه ٩٧ : الذين آمنوا النصب
على البدلية من قوله : (مَنْ أَنابَ) أي أنهم هم الذين هداهم الله وأنابوا إليه ، ويجوز
الصفحه ١٠٤ :
قال : نعت الجنة ، ليس للجنة مثل. وأخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن
إبراهيم التيمي في قوله
الصفحه ١٠٧ : وابن أبي حاتم ، والبيهقي في المدخل ، عن
ابن عباس في قوله : (يَمْحُوا اللهُ ما
يَشاءُ وَيُثْبِتُ) قال
الصفحه ١٠٨ : : الرجل الكريم. قال
القرطبي : وهذا القول بعيد ؛ لأنّ مقصود الآية : أنا أريناهم النقصان في أمرهم
ليعلموا أن
الصفحه ١١٠ : قال : ما نزل
في عبد الله بن سلام شيء من القرآن. وأخرج ابن أبي حاتم عن سعيد بن جبير في قوله :
(وَمَنْ
الصفحه ١١٧ : قوله في موضع آخر
: (إِنَّ اللهَ يَغْفِرُ
الذُّنُوبَ جَمِيعاً) ، وقال سيبويه : هي للتبعيض ، ويجوز أن
الصفحه ١٥٣ :
الخازنون له ، فنفى عنهم سبحانه ما أثبته لنفسه في قوله : (وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا عِنْدَنا
خَزائِنُهُ
الصفحه ١٧٧ : ، وأن إما مفسرة
لأن تنزل الوحي فيه معنى القول ، وإما مخففة من الثقيلة وضمير الشأن مقدّر ، أي :
بأن الشأن
الصفحه ١٨٩ : حاتم من طريق عليّ بن أبي طلحة عن ابن عباس في قوله : (لا جَرَمَ) يقول : بلى. وأخرج ابن أبي حاتم عن أبي
الصفحه ٢٠٣ :
أو بيان لما. وقوله : (فَمِنَ اللهِ) الخبر ، وعلى كون ما شرطية يكون فعل الشرط محذوفا أي :
ما يكن
الصفحه ٢١٧ :
ووبال على إخوانه ، وقد يسمّى اليتيم كلا لثقله على من يكفله ، ومنه قول الشاعر :
أكول لمال
الكلّ
الصفحه ٢٢٨ : الله صلىاللهعليهوسلم عن نقض العهد على الإسلام ونصرة الدين ، واستدلوا على
هذا التخصيص بما في قوله
الصفحه ٢٣٢ : ) يفوضون أمورهم إليه في كل قول وفعل ، فإن الإيمان بالله
والتوكل عليه يمنعان الشيطان من وسوسته لهم ، وإن
الصفحه ٢٣٦ : ، وفيه بعد
؛ وقيل : إن خبرها هو قوله (لَغَفُورٌ رَحِيمٌ) ، وإن ربك الثانية تأكيد للأولى. قال في الكشاف