الصفحه ٥٥٣ : : هو الذبائح ، ولا وجه للتخصيص ، ولا اعتبار بخصوص السبب ، والفاء في قوله :
(فَلا يُنازِعُنَّكَ
فِي
الصفحه ٥٥٨ : ؟ قال : الضيق. وأخرج ابن أبي حاتم عن السدّي في قوله : (مِلَّةَ أَبِيكُمْ) [قال : دين أبيكم] (٢). وأخرج
الصفحه ٥٦٤ : فانسلّ ، فالنطفة
سلالة ، والولد سليل ، وسلالة أيضا ، ومنه قول الشاعر (١) :
فجاءت به عضب
الأديم
الصفحه ٥٩٢ : بِجَناحَيْهِ) (١) والبرهان : الحجة الواضحة والدليل الواضح ، وجواب الشرط
قوله : (فَإِنَّما حِسابُهُ
عِنْدَ
الصفحه ٥٩٤ : صلىاللهعليهوسلم في قوله : (تَلْفَحُ وُجُوهَهُمُ
النَّارُ) قال : «تلفحهم لفحة فتسيل لحومهم على أعقابهم». وأخرج
أبو
الصفحه ٥ : صلىاللهعليهوسلم فتلاه عليهم زمانا ، فقالوا : لو حدّثتنا ، فنزل قوله
تعالى ـ (اللهُ نَزَّلَ
أَحْسَنَ الْحَدِيثِ
الصفحه ٣٧ : ، وكذلك قوله : (يَأْكُلُهُنَ) عبر بالمضارع للاستحضار ، والعجاف جمع عجفاء ، وقياس
جمعه عجف ؛ لأن فعلا
الصفحه ٥٠ : والعين المهملتين. قال الزجّاج : الصواع هو
الصاع بعينه ، وهو يذكّر ويؤنّث ، وهو السقاية ، ومنه قول الشاعر
الصفحه ٧٧ :
جعلت الذي خفضا نعتا للكتاب ، وإن كانت فيه الواو كما في قوله :
إلى الملك القرم وابن الهمام
الصفحه ٨٢ : من جملتها الأشياء المذكورة
عند الله سبحانه بمقدار ، والمقدار : القدر الذي قدره الله ، وهو معنى قوله
الصفحه ٨٦ :
يحفظونه من أمامه ومن خلفه وعن يمينه وعن شماله يحفظونه من القتل ، ألم
تسمع أن الله يقول في قوله
الصفحه ٨٧ : إلى الكفار المخاطبين في قوله : (هُوَ الَّذِي يُرِيكُمُ الْبَرْقَ) أي : وهؤلاء الكفرة مع هذه الآيات
الصفحه ٨٨ : ، ويدل
على إرادة هذا المعنى قوله : (طَوْعاً وَكَرْهاً) فإن الكفار ينقادون كرها كما ينقاد المؤمنون طوعا
الصفحه ٩٠ : وناصر قال : وفي قوله : (فَسالَتْ أَوْدِيَةٌ) توسع ، أي : سال ماؤها ، قال : ومعنى (بِقَدَرِها) بقدر مائها
الصفحه ٩١ : . والمخصوص بالذم محذوف.
وقد أخرج عبد
الرزاق وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن قتادة في قوله