الصفحه ٤٧١ : التقليد إلا قبول قول الغير دون حجته. وقد أوضحنا هذا في رسالة
بسيطة سمّيناها «القول المفيد في حكم التقليد
الصفحه ٤٧٤ : قول امرئ القيس :
ألا زعمت
بسباسة اليوم أنّني
كبرت وألّا
يحسن اللهو أمثالي
الصفحه ٤٧٨ : يَسْبِقُونَهُ
بِالْقَوْلِ) أي : لا يقولون شيئا حتى يقوله أو يأمرهم به. كذا قال
ابن قتيبة وغيره ، وفي هذا دليل
الصفحه ٤٨٧ :
مُبارَكٌ) أي : القرآن. وأخرج ابن أبي شيبة وعبد بن حميد وابن
جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن مجاهد في قوله
الصفحه ٤٨٨ :
قوله : (وَتَاللهِ لَأَكِيدَنَّ أَصْنامَكُمْ) أخبرهم أنه سينتقل من المحاجة باللسان إلى تغيير
الصفحه ٤٩٤ : نهار أنه لا يلزم صاحبها
شيء ، وأدخلوا فسادها في عموم قول النبي صلىاللهعليهوسلم : «جرح العجماء جبار
الصفحه ٤٩٩ : حاتم ، وأبو الشيخ في العظمة
، عن قتادة في قوله : (وَسَخَّرْنا مَعَ
داوُدَ الْجِبالَ يُسَبِّحْنَ
الصفحه ٥٠٧ : الدلو ، يقال : ساجلت الرجل إذا نزعت دلوا ونزع
دلوا ، ثم استعيرت للمكاتبة والمراجعة في الكلام ، ومنه قول
الصفحه ٥٠٩ :
بدليل قوله سبحانه : (وَما كانَ اللهُ
لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ) (١) ثم بيّن سبحانه أن أصل تلك
الصفحه ٥١٣ : قوله : (عَذابَ الْحَرِيقِ). وحكي عن النقاش أنه نزل بالمدينة منها عشر آيات. قال
القرطبي وقال الجمهور
الصفحه ٥١٧ : قول الأعشى :
قالت قتيلة
ما لجسمك شاحبا
وأرى ثيابك
باليات همّدا
وقيل
الصفحه ٥٣٥ : أعلام دينه ، وتدخل الهدايا في الحجّ دخولا أوليا ، والضمير
في قوله : (فَإِنَّها مِنْ
تَقْوَى الْقُلُوبِ
الصفحه ٥٣٩ : ابن عباس عن قوله : (فَاذْكُرُوا اسْمَ
اللهِ عَلَيْها صَوافَ) قال : إذا أردت أن تنحر البدنة فأقمها على
الصفحه ٥٤٧ : تمكين الشيطان من الإلقاء ؛ لأنه مما جرت به عادته مع أنبيائه ، ولكنه
يردّ هذا قوله : (فَيُؤْمِنُوا بِهِ
الصفحه ٥٥١ : النبات فيها ، كما في قوله : (فَإِذا أَنْزَلْنا عَلَيْهَا الْماءَ
اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ) (١) والمراد بقوله