الصفحه ٣٥٨ : جواز السؤال وحلّ الكدية (١) فقد أخطأ خطأ بينا ، ومن ذلك قول بعض الأدباء الذين يسألون الناس
الصفحه ٣٦٢ :
قوله : (وَكانَ أَبُوهُما
صالِحاً) قال : حفظا بصلاح أبيهما. وأخرج ابن مردويه عن جابر قال
: قال
الصفحه ٣٦٣ : مطلعها ، وقرن الشمس من مغربها ، وقيل : إنه كان له ضفيرتان
من شعر ، والضفائر تسمّى قرونا ، ومنه قول الشاعر
الصفحه ٣٦٧ : عند كما أيدتك بكلام تزداد به بصيرة في حمئة : قال ابن عباس
: وما هو؟ قلت : فيما نأثر قول تبع فيما ذكر
الصفحه ٣٧٦ :
وقد أخرج ابن
المنذر وابن أبي حاتم عن مجاهد في قوله : (لِكَلِماتِ رَبِّي) يقول : علم ربي. وأخرج
الصفحه ٣٨١ : ، والأصل عتوّ لأنه من ذوات الواو فأبدلوه ياء
لكونها أخفّ ، ومثل ما في الآية قول الشاعر :
إنّما يعذر
الصفحه ٣٩٩ : :
عشيرته كما في قوله : (وَأَنْذِرْ
عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ) (٣). والمراد بالصلاة والزكاة ـ هنا ـ هما
الصفحه ٤٠٤ :
قوله : (وَما نَتَنَزَّلُ) أي : قال الله سبحانه : قل يا جبريل وما نتنزل ، وذلك
أن رسول الله
الصفحه ٤٠٥ : كانوا ، والواو في قوله : (وَالشَّياطِينَ) للعطف على المنصوب ، أو بمعنى مع. والمعنى : أن هؤلاء
الجاحدين
الصفحه ٤١١ : هنالك جندا ضعفاء ، بل لا
جند لهم أصلا ؛ كما في قوله سبحانه : (وَلَمْ تَكُنْ لَهُ
فِئَةٌ يَنْصُرُونَهُ
الصفحه ٤٣١ : قول العرب : غدا فلان على عيني ، أي : على المحبة مني. قيل
: واللام متعلقة بمحذوف ، أي : فعلت ذلك لتصنع
الصفحه ٤٤٠ : أَتى (٦٩) فَأُلْقِيَ السَّحَرَةُ سُجَّداً قالُوا آمَنَّا بِرَبِّ هارُونَ
وَمُوسى (٧٠))
قوله
الصفحه ٤٤٧ : في قوله : (الْحَاقَّةُ مَا
الْحَاقَّةُ). وقيل : غشيهم ما سمعت قصته. وقال ابن الأنباري : غشيهم
البعض
الصفحه ٤٦٠ : الشبع والاكتساء له ، وهكذا قوله : (وَأَنَّكَ لا تَظْمَؤُا فِيها وَلا
تَضْحى) فإن نفي الظمأ يستلزم حصول
الصفحه ٤٦٥ : : قول القائل سبحان الله ، لم يكن ذلك بعيدا من
الصواب ، والتسبيح وإن كان يطلق على الصلاة ولكنه مجاز