الصفحه ٤٧٧ :
وفي قوله : (جَعَلْناهُمْ
حَصِيداً خامِدِينَ) قال : بالسيف ضرب الملائكة وجوههم حتى رجعوا إلى
الصفحه ٢٤ :
وقد أخرج ابن
أبي حاتم وأبو الشيخ عن قتادة في قوله : (وَراوَدَتْهُ الَّتِي
هُوَ فِي بَيْتِها عَنْ
الصفحه ٥٦ : .
وقد أخرج ابن
جرير وابن المنذر عن مجاهد في قوله : (إِنْ يَسْرِقْ فَقَدْ
سَرَقَ أَخٌ لَهُ مِنْ قَبْلُ
الصفحه ٧٩ : نخيلا ، ثم يحمل ، وهذا قول جميع أهل اللغة والتفسير.
قال ابن الأعرابي : الصنو : المثل ، ومنه قوله
الصفحه ٨٣ : عنده ، فقال : (سَواءٌ مِنْكُمْ مَنْ
أَسَرَّ الْقَوْلَ وَمَنْ جَهَرَ بِهِ) فهو يعلم ما أسرّه الإنسان
الصفحه ١٠٣ : (وَلَوْ أَنَّ
قُرْآناً سُيِّرَتْ بِهِ الْجِبالُ) الآية إلى قوله : (أَفَلَمْ يَيْأَسِ
الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ١٧٠ : المفسرين : إنها الفاتحة. قال الواحدي
وأكثر المفسرين على أنها فاتحة الكتاب ، وهو قول عمر وعليّ وابن مسعود
الصفحه ١٧٤ : عن أبيّ بن كعب قال : السبع المثاني الحمد لله رب
العالمين. وروي نحو قول هؤلاء الصحابة عن جماعة من
الصفحه ١٩٠ : صاحب الدرّ المنثور عند تفسيره لهذه الآية ؛ أعني قوله
سبحانه : (إِنَّهُ لا يُحِبُّ
الْمُسْتَكْبِرِينَ
الصفحه ٢٠١ : وابن مردويه عنه في قوله : (فَسْئَلُوا أَهْلَ
الذِّكْرِ) الآية ، يعني : مشركي قريش أن محمدا رسول الله في
الصفحه ٢٧٣ : سعيد بن جبير في قوله : (إِنَّ الْعَهْدَ كانَ مَسْؤُلاً) قال : يسأل الله ناقض العهد عن نقضه. وأخرج ابن
الصفحه ٣١١ : بالنسبة إلى خزائن الله وما عنده. وقد اختلف في هذه الآية على
قولين : أحدهما : أنها نزلت في المشركين خاصة
الصفحه ٤٠٩ : عن مجاهد في قوله : (حَتْماً مَقْضِيًّا) قال : قضاء من الله. وأخرج الخطيب في تالي التلخيص عن
عكرمة
الصفحه ٤٥٧ : المحشر ، ومنه قول الشاعر :
وهنّ يمشين بنا هميسا
يعني صوت أخفاف
الإبل.
وقال رؤبة يصف
نفسه
الصفحه ٤٨٠ :
(لا يَسْبِقُونَهُ
بِالْقَوْلِ) يثني عليهم (وَلا يَشْفَعُونَ) قال : لا تشفع الملائكة يوم القيامة