الصفحه ١٤ : حاتم عن ابن عباس في قوله : (أَرْسِلْهُ مَعَنا
غَداً يَرْتَعْ وَيَلْعَبْ) قال : نسعى وننشط ونلهو. وأخرج
الصفحه ٢٣ : قوله إنها راودته عن نفسه. وقرأ يحيى بن يعمر وابن
أبي إسحاق «من قبل» بضم اللام. وكذا قرأ : (مِنْ دُبُرٍ
الصفحه ٤١ : ، وأصل الحصّ : استئصال الشيء ، يقال : حصّ شعره : إذا
استأصله ، ومنه قول أبي قيس بن الأسلت :
قد
الصفحه ٤٦ : أَبانا مُنِعَ مِنَّا الْكَيْلُ) أرادوا بهذا ما تقدّم من قول يوسف لهم : (فَإِنْ لَمْ تَأْتُونِي بِهِ فَلا
الصفحه ٤٧ : ردّت إليهم ؛ وقيل : إن «ما» في (ما نَبْغِي) نافية ، أي : ما نبغي في القول وما نتزيد فيما وصفنا لك
من
الصفحه ٥٥ : (خَلَصُوا نَجِيًّا) أي انفردوا حال كونهم متناجين فيما بينهم ، وهو مصدر
يقع على الواحد والجمع كما في قوله
الصفحه ٥٩ : : أعظم الحزن وأصعبه ؛ وقيل : البثّ
: الهمّ ؛ وقيل : هو الحاجة ، وعلى هذا القول يكون عطف الحزن على البثّ
الصفحه ٦٨ : سواء أريد به
مطلق العلم والفهم ، أو مجرد تأويل الرؤيا ؛ وقيل : من للجنس كما في قوله : (فَاجْتَنِبُوا
الصفحه ٧٢ :
الآية قال : أمري ومشيئتي ومنهاجي. وأخرجا عن قتادة في قوله : (عَلى بَصِيرَةٍ) أي : على هدى (أَنَا
الصفحه ٧٨ : كما في قوله : (سَرابِيلَ تَقِيكُمُ الْحَرَّ) (٣) أي : وتقيكم البرد. قيل : والمتجاورات : المدن وما كان
الصفحه ٩٤ : قوله سبحانه : (وَإِذْ أَخَذَ رَبُّكَ مِنْ بَنِي آدَمَ) (١) الآية. (وَالَّذِينَ
يَصِلُونَ ما أَمَرَ
الصفحه ٩٨ :
جرير وابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن عبد الرحمن بن سابط في قوله : (وَمَا الْحَياةُ الدُّنْيا فِي
الْآخِرَةِ
الصفحه ١١٩ : ءٍ ذلِكَ هُوَ الضَّلالُ الْبَعِيدُ (١٨))
قوله : (وَقالَ الَّذِينَ كَفَرُوا) هؤلاء القائلون هم طائفة من
الصفحه ١٢٤ :
محتاج إلى من يغيثه؟ وممّا ورد مورد هذه الأقوال من قول العرب قول أمية بن أبي
الصّلت
الصفحه ١٣٥ : المعنى : إن الله سبحانه يعلم بكل ما يظهره العباد وبكل
ما لا يظهرونه. وأمّا قوله : (وَما يَخْفى عَلَى