الصفحه ٤٥٣ : الصحاح : وأما قول العرب لا مساس مثل قطام فإنما بني على الكسر لأنه
معدول عن المصدر ، وهو المسّ. قال النحاس
الصفحه ٤٦١ : بالذكر دون حواء.
وقد أخرج عبد
الرزاق وعبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم عن قتادة في قوله : (أَوْ
الصفحه ٤٦٤ : وَمَنِ اهْتَدى (١٣٥))
قوله : (أَفَلَمْ يَهْدِ لَهُمْ) الاستفهام للتقريع والتوبيخ ، والفاء للعطف على
الصفحه ٤٦٦ : ابن
أبي حاتم وابن المنذر عن ابن عباس في قوله : (أَفَلَمْ يَهْدِ
لَهُمْ) ألم نبين لهم (كَمْ أَهْلَكْنا
الصفحه ٤٦٨ :
سورة الأنبياء
وهي مكية ، قال
القرطبي : في قول الجميع. وهي مائة واثنتا عشرة آية.
وأخرج البخاري
الصفحه ٤٧٢ :
وقد أخرج
النّسائي عن أبي سعيد عن النبيّ صلىاللهعليهوسلم في قوله : (وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ
الصفحه ٤٨٤ : هذا مستوفى ، والاستفهام في قوله : (أَفَهُمُ
الْغالِبُونَ) للإنكار ، والفاء للعطف على مقدّر كنظائره
الصفحه ٤٨٦ : أقلهم : (وَكُنَّا بِهِ عالِمِينَ) أنه موضع لإيتاء الرشد ، وأنه يصلح لذلك ، والظرف في
قوله : (إِذْ قالَ
الصفحه ٤٩٣ :
قوله : (وَداوُدَ) معطوف على (نُوحاً) ومعمول لعامله المذكور ، أو المقدّر كما مرّ (وَسُلَيْمانَ
الصفحه ٥٠٣ : .
وقال الأخفش : اختلفوا فيه ، وهو كالقول الأوّل. قال الأزهري : أي : تفرقوا في
أمرهم ، فنصب أمرهم بحذف في
الصفحه ٥٠٨ : ءَ) وقيل : المعنى نغيّر السماء ، ثم نعيدها مرة أخرى بعد
طيها وزوالها ، والأوّل أولى ، وهو مثل قوله
الصفحه ٥١٨ : قوله : (كُتِبَ عَلَيْهِ) قال : كتب على الشيطان. وأخرج ابن أبي شيبة وعبد بن حميد
وابن جرير وابن المنذر
الصفحه ٥١٩ : أَنْزَلْناهُ آياتٍ بَيِّناتٍ وَأَنَّ اللهَ يَهْدِي مَنْ يُرِيدُ
(١٦))
قوله : (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُجادِلُ
الصفحه ٥٢٢ : مهديا من قبل.
وقد أخرج عبد
الرزاق وعبد بن حميد وابن المنذر وابن أبي حاتم عن قتادة في قوله : (ثانِيَ
الصفحه ٥٢٣ : أبي حاتم ، والحاكم وصحّحه ، وابن مردويه عن ابن عباس في قوله : (مَنْ كانَ يَظُنُّ أَنْ لَنْ يَنْصُرَهُ