الصفحه ٣٥٧ : ))
قوله : (فَانْطَلَقا) أي : موسى والخضر على ساحل البحر يطلبان السفينة ،
فمرّت بهم سفينة فكلّموهم أن
الصفحه ٣٦٩ : برقاع متكاثفة بعضها فوق بعض ، ومنه قول عنترة :
هل غادر الشّعراء من متردّم (١)
أي : من قول
يركب بعضه
الصفحه ٣٧٠ : دَكَّاءَ) أي : مستويا بالأرض ، ومنه قوله : (كَلَّا إِذا دُكَّتِ الْأَرْضُ دَكًّا) (١). قال الترمذي : أي
الصفحه ٣٧٩ : النّحّاس : قول الأخفش أولى لأنه مشتق من فعل ، والمصدرية أظهر فيما كان
كذلك ، وكان الأصل اشتعل شيب رأسي
الصفحه ٣٨٩ : التوكيد ، ومثل هذا مع عدم لحوق نون
التوكيد قول ابن دريد :
إما تري رأسي
حاكى لونه
الصفحه ٣٩١ : صلىاللهعليهوسلم في قوله : (قَدْ جَعَلَ رَبُّكِ
تَحْتَكِ سَرِيًّا) قال «النهر». وأخرج عبد الرزاق والفريابي وسعيد بن
الصفحه ٣٩٤ :
يَمْتَرُونَ)
صفة لعيسى ؛ أي
: ذلك عيسى ابن مريم الذي فيه يمترون قول الحق ، ومعنى يمترون يختلفون
الصفحه ٣٩٧ : الزمان ، وهو الطويل ، ومنه قول
مهلهل :
فتصدّعت صمّ
الجبال لموته
وبكت عليه
الصفحه ٣٩٨ : عباس في قوله : (لَأَرْجُمَنَّكَ) قال : لأشتمنّك (وَاهْجُرْنِي
مَلِيًّا) قال : حينا. وأخرج ابن جرير وابن
الصفحه ٤٠٣ : الله (فَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ)». وأخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله
: (فَسَوْفَ
الصفحه ٤١٠ :
المشركين كانوا يتشاورون فيها في أمورهم ، ومنه أيضا قول الشاعر :
أنادي به آل الوليد وجعفرا
الصفحه ٤١٩ :
سورة طه
قال القرطبي :
مكية في قول الجميع. وأخرج النحّاس وابن مردويه عن ابن عباس قال : نزلت سورة
الصفحه ٤٢٧ : صَدْرِي (٢٥) وَيَسِّرْ
لِي أَمْرِي (٢٦) وَاحْلُلْ عُقْدَةً مِنْ لِسانِي (٢٧) يَفْقَهُوا قَوْلِي (٢٨
الصفحه ٤٤٣ : ابن عباس في قوله : (فَيُسْحِتَكُمْ
بِعَذابٍ) قال : يهلككم. وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد عن قتادة
الصفحه ٤٥١ : عباس في
قوله : (بِمَلْكِنا) قال : بأمرنا. وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد وابن
المنذر عن قتادة