الصفحه ٢٧٢ : تقدّم ذكره من قوله : (لا تَجْعَلْ) إلى هذه الغاية ، وترتقي إلى خمسة وعشرين تكليفا ، (مِمَّا أَوْحى
الصفحه ٢٧٦ : يستطيعون
مخرجا لتناقض كلامهم كقولهم : ساحر مجنون.
وقد أخرج ابن
أبي حاتم عن سعيد بن جبير في قوله : (إِذاً
الصفحه ٢٧٧ : بنت سيدها.
وقد رويت هذه القصة بألفاظ مختلفة. وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم عن قتادة في قوله
: (وَإِذا
الصفحه ٢٧٩ : رأسه حرّكه كالمتعجّب ، ومنه قول الراجز :
أنغض نحوي رأسه وأقنعا
وقول الراجز
الآخر :
ونغضت من هرم
الصفحه ٢٨١ : سيرين في قوله : (وَقُلْ لِعِبادِي يَقُولُوا الَّتِي
هِيَ أَحْسَنُ) قال : لا إله إلا الله. وأخرج ابن
الصفحه ٢٩٣ : بهذا العمى عمى القلب ، وأما قوله : (فَهُوَ فِي الْآخِرَةِ أَعْمى) فيحتمل أن يراد به عمى البصر كقوله
الصفحه ٣٠٢ : حكى بعض
المحقّقين أنّ أقوال المختلفين في الروح بلغت إلى ثمانية عشر ومائة قول ، فانظر
إلى هذا الفضول
الصفحه ٣٠٧ :
كل واحد منا ، وقيل : معناه : كتابا من الله إلى كل واحد منا كما في قوله :
(بَلْ يُرِيدُ كُلُّ
الصفحه ٣١٤ : وابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله :
(تِسْعَ آياتٍ) فذكر ما ذكرناه عن أكثر المفسرين. وأخرج ابن جرير وابن
الصفحه ٣٢١ : المنذر وابن أبي حاتم وابن مردويه من طريق علي بن أبي طلحة عن ابن عباس
في قوله : (الْحَمْدُ لِلَّهِ
الَّذِي
الصفحه ٣٢٢ : . وأخرج ابن جرير عن ابن عباس في قوله : (وَإِنَّا لَجاعِلُونَ ما عَلَيْها
صَعِيداً جُرُزاً) قال : يهلك كل
الصفحه ٣٣٥ : لؤلؤ واحد من ذهب ، وظاهر الآية أنها جميعها من
ذهب ، ويمكن أن يكون قول القائل هذا جمعا بين الآيات لقوله
الصفحه ٣٤٠ : عن نافع ، وورش عن يعقوب (لكِنَّا) في حال الوصل والوقف معا بإثبات الألف ، ومثله قول
الشاعر
الصفحه ٣٤٣ : ابن جرير وابن المنذر عن ابن عباس في قوله : (فَتُصْبِحَ صَعِيداً زَلَقاً) قال : مثل الجرز. وأخرج عبد
الصفحه ٣٤٩ :
ابن أبي حاتم عن السدّي في قوله : (ما أَشْهَدْتُهُمْ
خَلْقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) قال : يقول