الصفحه ١١٦ : ليعضّوها غيظا مما
جاءت به الرسل ، كما في قوله تعالى : (عَضُّوا عَلَيْكُمُ
الْأَنامِلَ مِنَ الْغَيْظِ
الصفحه ١٢٣ : سَلامٌ (٢٣))
قوله : (أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللهَ خَلَقَ
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ بِالْحَقِ) الرؤية هنا هي
الصفحه ١٢٧ : فَوْقِ الْأَرْضِ ما
لَها مِنْ قَرارٍ (٢٦) يُثَبِّتُ اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا بِالْقَوْلِ الثَّابِتِ
فِي
الصفحه ١٣٣ : عباس في قوله : (أَلَمْ تَرَ إِلَى
الَّذِينَ بَدَّلُوا نِعْمَتَ اللهِ كُفْراً) قال : هم كفّار أهل مكة
الصفحه ١٣٤ : يَقُومُ الْحِسابُ (٤١))
قوله : (وَإِذْ قالَ إِبْراهِيمُ) متعلّق بمحذوف ؛ أي : اذكر وقت قوله ، ولعلّ
الصفحه ١٣٨ :
قوله : (وَلا تَحْسَبَنَ) خطاب للنبيّ صلىاللهعليهوسلم ، وهو تعريض لأمته ، فكأنه قال : ولا تحسب
الصفحه ١٤٤ : . وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله : (مُقَرَّنِينَ فِي الْأَصْفادِ) قال الكبول.
وأخرج عبد
الرزاق
الصفحه ١٤٥ :
يَعْرُجُونَ (١٤) لَقالُوا إِنَّما سُكِّرَتْ أَبْصارُنا بَلْ نَحْنُ قَوْمٌ
مَسْحُورُونَ (١٥))
قوله : (الر) قد
الصفحه ١٦٥ : الله. وأخرج ابن جرير وابن المنذر
وابن أبي حاتم عن مجاهد في قوله : (إِنَّكُمْ قَوْمٌ
مُنْكَرُونَ) قال
الصفحه ١٦٦ : فضله على جنسه ، وذكر صاحب الكشاف وأتباعه
أن هذا القسم هو من الملائكة على إرادة القول ، أي : قالت
الصفحه ١٦٩ : أبي حاتم عنه أيضا قال في قوله : (وَإِنَّهُما لَبِإِمامٍ مُبِينٍ) طريق ظاهر. وأخرج عبد الرزاق وابن جرير
الصفحه ١٧١ : ، فقال : (وَاخْفِضْ جَناحَكَ
لِلْمُؤْمِنِينَ) وخفض الجناح كناية عن التواضح ولين الجانب ، ومنه قوله
سبحانه
الصفحه ١٨٠ : بتقدير مضاف ، أي : ومن جنس السبيل جائر مائل عن
الحق عادل منه ، فلا يهتدى به ، ومنه قول امرئ القيس
الصفحه ١٨٤ :
حِلْيَةً
تَلْبَسُونَها) أي : لؤلؤا ومرجانا كما في قوله سبحانه : (يَخْرُجُ مِنْهُمَا اللُّؤْلُؤُ
الصفحه ١٩٢ : من المعاصي ، والموصول في قوله : (الَّذِينَ تَتَوَفَّاهُمُ الْمَلائِكَةُ
طَيِّبِينَ) في محل نصب نعت