الصفحه ٢٨ : تناسب ما بعدها من قوله : (إِنْ هذا إِلَّا
مَلَكٌ كَرِيمٌ). واعلم أنه لا يلزم من قول النسوة هذا أن
الصفحه ٣١ : لدلالة ليسجننه عليه ،
واللام في ليسجننه جواب قسم محذوف على تقدير القول : أي ظهر لهم من بعد ما رأوا
الآيات
الصفحه ٣٢ : بذلك من الأصل ، لا أنه قد كان تلبس به ، ثم تركه كما يدلّ
عليه قوله : (ما كانَ لَنا أَنْ
نُشْرِكَ
الصفحه ٣٣ : عليهم فيؤمنون به
ويوحّدونه ويعملون بما شرعه لهم. قوله : (يا صاحِبَيِ
السِّجْنِ أَأَرْبابٌ مُتَفَرِّقُونَ
الصفحه ٣٥ : الغيب كما في قوله :
(لا يَأْتِيكُما
طَعامٌ تُرْزَقانِهِ) (١) الآية وجملة (اذْكُرْنِي عِنْدَ
رَبِّكَ) هي
الصفحه ٣٨ : قول الشاعر :
أممت (٢) وكنت لا
أنسى حديثا
كذاك الدّهر
يودي بالعقول
الصفحه ٤٤ : بن نعامة الضبي في قوله : (اجْعَلْنِي عَلى خَزائِنِ الْأَرْضِ) يقول على جميع الطعام (إِنِّي حَفِيظٌ
الصفحه ٥١ :
القائل نفقد صواع الملك هو المنادي ، وإنما نسب القول إلى الجماعة لكونه
واحدا منهم ، ثم رجع الكلام
الصفحه ٥٧ : ))
قوله : (قالَ بَلْ سَوَّلَتْ لَكُمْ
أَنْفُسُكُمْ أَمْراً) أي زيّنت ، والأمر هنا قولهم : (إِنَّ ابْنَكَ
الصفحه ٦٢ :
الاستفهام في
قوله : (هَلْ عَلِمْتُمْ) للتّوبيخ والتّقريع ، وقد كانوا عالمين بذلك ، ولكنه
أراد ما
الصفحه ٨٤ : ابن
أبي حاتم وأبو الشيخ عن الحسن في قوله : (وَإِنْ تَعْجَبْ
فَعَجَبٌ قَوْلُهُمْ) قال : إن تعجب يا محمد
الصفحه ٨٩ :
وقد تقدّم تفسير الغدوّ والآصال في الأعراف ، وفي معنى هذه الآية قوله
سبحانه : (أَوَلَمْ يَرَوْا
الصفحه ٩٥ : النار أو عذاب النار.
وقد أخرج ابن
جرير وابن أبي حاتم وأبو الشيخ عن قتادة في قوله تعالى : (أَفَمَنْ
الصفحه ١٠٩ : أخرج ابن
مردويه عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم في قوله : (نَنْقُصُها مِنْ
الصفحه ١١٣ : الإرسال فيه معنى القول ، ويجوز أن
يكون التقدير بأن أخرج ، والمراد بقومه بنو إسرائيل بعد ملك فرعون (مِنَ