الصفحه ١٧٥ : النبي صلىاللهعليهوسلم في قوله : (فَوَ رَبِّكَ
لَنَسْئَلَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ عَمَّا كانُوا يَعْمَلُونَ
الصفحه ١٨١ : وابن أبي
حاتم عن ابن عباس في قوله : (لَكُمْ فِيها دِفْءٌ) قال : الثياب (وَمَنافِعُ) قال : ما تنتفعون به
الصفحه ١٨٧ : النقصان بعد أن سلب عنهم
صفة الكمال ، بخلاف قوله : (أَفَمَنْ يَخْلُقُ
كَمَنْ لا يَخْلُقُ) فإنه اقتصر على
الصفحه ١٩١ : ، ويجوز أن يكون المراد بالسوء هنا الشرك ، ويكون هذا القول
منهم على وجه الجحود والكذب ، ومن لم يجوّز الكذب
الصفحه ٢٠٢ : : (وَلَهُ ما فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) وهذه الجملة مقررة لمن تقدّم في قوله : (وَلِلَّهِ يَسْجُدُ ما فِي
الصفحه ٢٠٥ : (لا يُسْئَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ
يُسْئَلُونَ) (٢) ، ومثل هذا قوله : (وَاتَّقُوا فِتْنَةً
لا
الصفحه ٢١٠ : عبيدة ، فإنه قال : السكر : الطعم ، وممّا يدلّ على ما قاله
جمهور أهل اللغة قول الشاعر :
بئس
الصفحه ٢١٦ : أبي
حاتم عن قتادة في قوله : (وَيَعْبُدُونَ مِنْ
دُونِ اللهِ) الآية قال : هذه الأوثان التي تعبد من دون
الصفحه ٢٣٩ : على لباس ، وقرأ الباقون بالخفض عطفا على الجوع. قال الفراء : كلّ الصفات
أجريت على القرية إلا قوله
الصفحه ٢٤٣ :
الانتقام ، فيكون الأوّل إشارة إلى قوله : (فَعاقِبُوا بِمِثْلِ
ما عُوقِبْتُمْ بِهِ) والثاني إشارة إلى قوله
الصفحه ٢٤٤ : وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم
عن مجاهد في قوله : (إِنَّما جُعِلَ
السَّبْتُ عَلَى الَّذِينَ
الصفحه ٢٤٨ : بستة عشر شهرا. وأخرج ابن أبي حاتم عن
السدّي في قوله : (الَّذِي بارَكْنا
حَوْلَهُ) قال : أنبتنا حوله
الصفحه ٢٦٦ :
جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن سعيد بن جبير في قوله : (إِنْ تَكُونُوا صالِحِينَ) قال : تكون البادرة
الصفحه ٢٧٠ : فيه النبي صلىاللهعليهوسلم كما في قوله صلىاللهعليهوسلم لمعاذ لما بعثه قاضيا : «بم تقضي؟ قال
الصفحه ٢٨٧ : ؛ إلا من عصم الله ، وهم المرادون بقوله : (إِلَّا قَلِيلاً) وفي معنى هذا الاستثناء قوله سبحانه : (إِنَّ