الصفحه ٦٤ : أمنعها عن
السّفه. وقال أبو عمرو الشيباني : التفنيد : التقبيح ، ومنه قول الشاعر :
يا صاحبيّ
دعا
الصفحه ٦٩ : عباس في قوله : (وَرَفَعَ أَبَوَيْهِ عَلَى الْعَرْشِ) قال : السرير. وأخرج ابن أبي حاتم عن عديّ بن حاتم
الصفحه ٧٤ :
وقد أخرج ابن
أبي حاتم عن ابن عباس في قوله : (وَما أَرْسَلْنا مِنْ
قَبْلِكَ إِلَّا رِجالاً) قال
الصفحه ٩٩ : ». وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن حاتم وأبو الشيخ عن ابن
عباس في قوله : (طُوبى لَهُمْ) قال : فرح وقرّة عين
الصفحه ١١٨ : الله في دفع شرّ الكفار وسفاهتهم.
وقد أخرج ابن
أبي حاتم عن الربيع في قوله : (وَإِذْ تَأَذَّنَ
الصفحه ١٢٥ : ياء ،
وأنشد الفراء فيما ورد على هذه القراءة قول الشاعر (١) :
قال لها هل
لك يا تافيّ
الصفحه ١٢٩ : والبيهقي عن ابن عباس في قوله : (أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللهُ
مَثَلاً كَلِمَةً طَيِّبَةً) قال : شهادة أن
الصفحه ١٣١ :
قادة قريش أحلّوا قومهم يوم بدر دار البوار ؛ أي : الهلاك ، وهو القتل الذي
أصيبوا به ، ومنه قول
الصفحه ١٣٩ : هواء. وممّا يقارب معنى هذه الآية قوله تعالى : (وَأَصْبَحَ فُؤادُ أُمِّ مُوسى فارِغاً) (١) أي : خاليا
الصفحه ١٤١ : أبي حاتم
عن السدّي في قوله : (ما لَكُمْ مِنْ
زَوالٍ) قال : بعث بعد الموت.
وأخرج عبد بن
حميد وابن
الصفحه ١٤٣ : ذكره سبحانه هنا من قوله : (وَلا تَحْسَبَنَّ اللهَ غافِلاً) إلى (سَرِيعُ الْحِسابِ) أي : هذا فيه كفاية
الصفحه ١٥٥ : .
وقد رواه عبد الرزاق وابن المنذر من قول أبي الجوزاء ، قال الترمذي : وهذا أشبه أن
يكون أصح. وقال ابن
الصفحه ١٥٩ : الغاوين المتبعين
لإبليس هم المشركون ، ويدلّ على ذلك قوله تعالى : (إِنَّما سُلْطانُهُ
عَلَى الَّذِينَ
الصفحه ١٦٠ : ابن عباس في قوله : (لَها سَبْعَةُ
أَبْوابٍ) بعدد أطباق جهنم كما قدّمنا. وأخرج ابن المبارك وابن
أبي
الصفحه ١٦٧ : عن قتادة في قوله : (وَجاءَ أَهْلُ
الْمَدِينَةِ يَسْتَبْشِرُونَ) قال : استبشروا بأضياف نبيّ الله لوط