الصفحه ٤٨٥ : . وقال أبو عليّ
الفارسي : وإن كان الظلامة مثقال حبة. قال الواحدي : وهذا أحسن لتقدّم قوله : «فلا
تظلم نفس
الصفحه ٤٩٠ : يَذْكُرُهُمْ) فجادلهم عند ذلك إبراهيم. وأخرج ابن جرير وابن المنذر
وابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله : (جُذاذاً
الصفحه ٥١١ :
وأخرج ابن جرير
وابن المنذر وابن أبي حاتم عن ابن عباس في قوله : (لا يَحْزُنُهُمُ
الْفَزَعُ
الصفحه ٥١٢ : عنه أيضا في قوله : (أَنَّ الْأَرْضَ
يَرِثُها عِبادِيَ الصَّالِحُونَ) قال : أرض الجنة. وأخرج ابن جرير
الصفحه ٥١٤ :
القيامة ، هذا قول الجمهور ، وقيل : إنها تكون في النصف من شهر رمضان ، ومن بعدها
طلوع الشمس من مغربها ؛ وقيل
الصفحه ٥٣٤ : في سورة المائدة. وقيل : في قوله : (إِلَّا ما يُتْلى
عَلَيْكُمْ غَيْرَ مُحِلِّي الصَّيْدِ وَأَنْتُمْ
الصفحه ٥٤٦ : بلغ قوله : (أَفَرَأَيْتُمُ اللَّاتَ وَالْعُزَّى ـ وَمَناةَ
الثَّالِثَةَ الْأُخْرى) (٢) وكان ذلك
الصفحه ٥٧٣ : قوله : (قَرْناً) قال : أمة. وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم
عن ابن عباس في قوله : (هَيْهاتَ
الصفحه ٥٨٠ : فاجؤوا بالصراخ ، ثم أخبر سبحانه أنه يقال لهم حينئذ على
جهة التبكيت (لا تَجْأَرُوا
الْيَوْمَ) فالقول مضمر
الصفحه ٥٩٠ : الوفاء ، كما في قوله : (وَلَوْ رُدُّوا
لَعادُوا لِما نُهُوا عَنْهُ) (١) وقيل : إن الضمير في «قائلها
الصفحه ٣٦ :
سبحانه ، ويؤيد رجوع الضمير إلى يوسف ما بعده من قوله : (فَلَبِثَ فِي السِّجْنِ بِضْعَ سِنِينَ
الصفحه ٤٢ :
امرأة العزيز ؛ والمعنى : ذلك القول الذي قلته في تنزيهه ، والإقرار على
نفسي بالمراودة ليعلم يوسف
الصفحه ٤٣ : مستوفى في قوله سبحانه : (وَلا تَرْكَنُوا
إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا) (١). (نُصِيبُ بِرَحْمَتِنا
مَنْ نَشا
الصفحه ٥٤ : ، فما هذه الكذبة بأوّل كذباتهم ، وقدّمنا ما يدفع قول من قال إنهم قد
كانوا أنبياء عند صدور هذه الأمور
الصفحه ٦٣ : ) يرحم عباده رحمة لا يتراحمون بها فيما بينهم ، فيجازي
محسنهم ويغفر لمسيئهم. قوله : (اذْهَبُوا بِقَمِيصِي