الصفحه ١٨٤ :
إِلَّا ما شاءَ اللهُ) المعنى الذي تقتضيه لغة العرب في هذا التركيب : أنهم
يخلدون في النار في كل الأوقات
الصفحه ٣١٤ : رَبِّي لا يُجَلِّيها لِوَقْتِها إِلَّا هُوَ) قال : قالت قريش يا محمد! أسرّ إلينا الساعة لما بيننا
وبينك
الصفحه ٣٣١ : مُمِدُّكُمْ) ، (إِلَّا بُشْرى) أي : إلا بشارة لكم بنصره ، وهو استثناء مفرّغ ، أي :
ما جعل إمدادكم لشيء من
الصفحه ٣٨٨ :
الأليل ، وهو البريق ، يقال : ألّ لونه يؤلّ ألّا ؛ أي صفا ولمع ، والذمة : العهد
، وجمعها ذمم ، فمن فسر
الصفحه ٥٠٦ : ، ثم
تمّ الكلام ، وقال بعد ذلك (إِلَّا أَنْ يُهْدى) أي لكنه يحتاج أن يهدى ، فهو استثناء منقطع ، كما
الصفحه ٥٩٧ :
وَالْأَرْضُ إِلَّا ما شاءَ رَبُّكَ) حين أذن في الشفاعة لهم وأخرجهم من النار وأدخلهم الجنة
وهم هم (وَأَمَّا
الصفحه ٦٠٥ :
لما يستبقيه الرجل مما يخرجه ، وهو لا يستبقي إلا أجوده وأفضله ، فصار لفظ
البقية مثلا في الجودة
الصفحه ١١١ :
سورة الأنعام
قال الثعلبيّ :
سورة الأنعام مكية إلا ستّ آيات نزلت بالمدينة وهي : (وَما قَدَرُوا
الصفحه ١٢٧ : ما فَرَّطْنا) في صفقتنا ، وإن لم تذكر في الكلام فهو دالّ عليها ،
لأن الخسران لا يكون إلا في صفقة
الصفحه ٢٠١ :
وَلا
تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذلِكُمْ وَصَّاكُمْ
بِهِ
الصفحه ٢٥٣ : مُسْرِفُونَ (٨١) وَما كانَ جَوابَ قَوْمِهِ إِلاَّ أَنْ قالُوا
أَخْرِجُوهُمْ مِنْ قَرْيَتِكُمْ إِنَّهُمْ أُناسٌ
الصفحه ٢٥٦ : ) أي : ما يصح لنا ، ولا يستقيم (أَنْ نَعُودَ فِيها) بحال من الأحوال (إِلَّا أَنْ يَشاءَ
اللهُ) أي : إلا
الصفحه ٣١٠ : البينة ليس إلا لكونهم ممن أضله الله ومن يضلله فلا هادي له ، أي :
فلا يوجد من يهديه إلى الحق وينزعه عن
الصفحه ٣٥٠ : أَلَّا
يُعَذِّبَهُمُ اللهُ). وأخرج ابن أبي شيبة وابن المنذر عن سعيد بن جبير في
قوله : (وَما لَهُمْ أَلَّا
الصفحه ٤٠٢ : وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَما أُمِرُوا إِلاَّ لِيَعْبُدُوا
إِلهاً واحِداً لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ سُبْحانَهُ