الصفحه ٧٨ : تمتلئ فتفيض ، لأنّ الفيض لا يكون إلا بعد الامتلاء
، جعل الأعين تفيض ، والفائض : إنما هو الدمع قصدا
الصفحه ٦٨ : النار إلا واحدة ، فقد ضعّفها جماعة من المحدثين
، بل قال ابن حزم : إنها موضوعة.
(يا أَيُّهَا
الرَّسُولُ
الصفحه ١١٦ : نَزَّلْنا عَلَيْكَ كِتاباً فِي
قِرْطاسٍ فَلَمَسُوهُ بِأَيْدِيهِمْ لَقالَ الَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ هذا إِلَّا
الصفحه ٢١٧ : : والهمز لحن لا يجوز ، لأن الواحدة
معيشة والياء أصلية كمدينة ومداين وصحيفة وصحايف. قوله : (قَلِيلاً ما
الصفحه ٥١٩ : بلا التي لنفي الجنس ، والواو
للاستئناف ، وليس من متعلقات وما يعزب ، وخبر لا : (إِلَّا فِي كِتابٍ
الصفحه ١٤١ :
كِتابٍ
مُبِينٍ) هو اللوح المحفوظ ، فتكون هذه الجملة بدل اشتمال من (إِلَّا يَعْلَمُها) وقيل : هو
الصفحه ٥٩٥ : : (إِلَّا ما شاءَ
رَبُّكَ) قد اختلف أهل العلم في معنى هذا الاستثناء على أقوال : الأوّل
أنه من قوله : (فَفِي
الصفحه ٤٠٤ : ، وعقولا مهيضة ، وأذهانا كليلة ، وخواطر عليلة ، وأنشدتم بلسان
الحال :
وما أنا إلا
من غزيّة إن غوت
الصفحه ٧ : تعالى : (قُلْ لا أَجِدُ فِي
ما أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّماً عَلى طاعِمٍ يَطْعَمُهُ إِلَّا أَنْ يَكُونَ
الصفحه ٥٧٢ : عادٍ أَخاهُمْ
هُوداً قالَ يا قَوْمِ اعْبُدُوا اللهَ ما لَكُمْ مِنْ إِلهٍ غَيْرُهُ إِنْ
أَنْتُمْ إِلاَّ
الصفحه ٤٢٠ : زادُوكُمْ إِلَّا خَبالاً) قال : هؤلاء المنافقون في غزوة تبوك. وأخرج عبد الرزاق
، وابن المنذر ، وابن أبي حاتم
الصفحه ٥٤٥ :
أُحْكِمَتْ آياتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ (١) أَلاَّ
تَعْبُدُوا إِلاَّ اللهَ إِنَّنِي
الصفحه ١٣٤ :
إلى نقل عن الشارع وإلا فهو كلام لا طائل تحته. وأخرج ابن جرير وابن أبي
حاتم عن ابن زيد قال
الصفحه ١٢٣ : المشركين وافتتانهم بشركهم ، ثم أخبر أن
فتنتهم لم تكن حين رأوا الحقائق إلا أن انتفوا من الشرك ، ونظير هذا في
الصفحه ١٣٩ : بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي وَكَذَّبْتُمْ بِهِ ما عِنْدِي ما
تَسْتَعْجِلُونَ بِهِ إِنِ الْحُكْمُ إِلاَّ لِلَّهِ