الصفحه ٥١١ : : (فَإِلَيْنا
مَرْجِعُهُمْ) لدلالته على ما هو المراد من إراءة النبي صلىاللهعليهوسلم تعذيبهم في الآخرة ، وقيل
الصفحه ٥٢١ :
نحوه من طرق أخرى مرفوعا وموقوفا. وأخرج أحمد والحكيم الترمذي عن عمرو بن
الجموح أنه سمع النبي
الصفحه ٥٥٤ : ربه
في اتباع النبيّ صلىاللهعليهوسلم والإيمان بالله كغيره ممن يريد الحياة الدنيا وزينتها ؛
وقيل
الصفحه ١٠ : نبيّ الله صلىاللهعليهوسلم كان يقول : «وأوفوا بعقد الجاهلية ، ولا تحدثوا عقدا في
الإسلام». وأخرج عبد
الصفحه ٢٤ : ومن بعدهم إلى أنه العهد الذي أخذه النبي صلىاللهعليهوسلم ليلة العقبة عليهم ، وهو السّمع والطّاعة في
الصفحه ٤٣ : في الأرض ، فخيّر
الله نبيه فيهم : إن شاء قتل ، وإن شاء صلب ، وإن شاء أن يقطع أيديهم وأرجلهم من
خلاف
الصفحه ٤٧ :
تائبا عن الذنب الذي ارتكبه طالبا لتطهيره بالحدّ فيحدّه النبي صلىاللهعليهوسلم. وقد روي عن النبي
الصفحه ٤٩ : ، وهو بيان الشرائع والتبشير بمحمد صلىاللهعليهوسلم وإيجاب اتباعه. قوله : (يَحْكُمُ بِهَا
النَّبِيُّونَ
الصفحه ٥٠ : الله صلىاللهعليهوسلم من اليهود ، زنى رجل منهم وامرأة ، فقال بعضهم لبعض :
اذهبوا بنا إلى هذا النبيّ
الصفحه ٩١ : هريرة عن النبيّ صلىاللهعليهوسلم قال في بيضة النعام : «صيام يوم أو إطعام مسكين». وأخرج
ابن أبي شيبة عن
الصفحه ٩٧ :
فقال له النبي صلىاللهعليهوسلم : «أين ذهبتم؟ إنما هي لا يضرّكم من ضلّ من الكفار إذا
اهتديتم
الصفحه ٢١١ : ، ومنه قوله تعالى : (وَإِذْ أَخَذْنا مِنَ
النَّبِيِّينَ مِيثاقَهُمْ وَمِنْكَ وَمِنْ نُوحٍ) (١) الآية
الصفحه ٢٥٩ : يَسْمَعُونَ (١٠٠))
قوله : (وَما أَرْسَلْنا فِي قَرْيَةٍ مِنْ
نَبِيٍ) لما فصل الله سبحانه أحوال بعض الأنبيا
الصفحه ٣٤٧ : قريش ليلة بمكة ، فقال بعضهم : إذا أصبح
فأثبتوه بالوثاق ، يريدون النبي صلىاللهعليهوسلم ، وقال بعضهم
الصفحه ٣٥٦ : قائل منهم :
سهم النبي صلىاللهعليهوسلم للخليفة من بعده ، واجتمع رأي أصحاب رسول الله