الصفحه ٥٨٣ : إليهم لوط مدافعا و
(قالَ يا قَوْمِ
هؤُلاءِ بَناتِي هُنَّ أَطْهَرُ لَكُمْ) أي : تزوّجوهنّ ، ودعوا ما
الصفحه ٥٨٢ : قَوْمِ هؤُلاءِ بَناتِي هُنَّ أَطْهَرُ لَكُمْ فَاتَّقُوا
اللهَ وَلا تُخْزُونِ فِي ضَيْفِي أَلَيْسَ
الصفحه ٤٣١ : أنزلت هذه الآية (وَيَقُولُونَ هُوَ أُذُنٌ) وذلك أن عمير بن سعد كان يسمع أحاديث أهل المدينة ،
فيأتي النبي
الصفحه ٤٦٨ :
البخاري ومسلم وغيرهما عن سعيد بن المسيب عن أبيه قال : لما حضرت الوفاة أبا طالب
دخل النبي
الصفحه ٢٥ :
تحتها ، فعلّق النبيّ صلىاللهعليهوسلم سلاحه بشجرة ، فجاء أعرابي إلى سيفه فأخذه فسلّه ، ثم
أقبل
الصفحه ١٣٨ : الله ابن مسعود قال : «مرّ
الملأ من قريش على النبي صلىاللهعليهوسلم وعنده صهيب وعمّار وبلال وخبّاب
الصفحه ٤٧٠ :
التصرف في جميع الأشياء لله وحده. قوله : (لَقَدْ تابَ اللهُ
عَلَى النَّبِيِ) فيما وقع منه
الصفحه ٥١ :
أقفيتهما ويطاف بهما ، وسكت شاب منهم فلما رآه النبي صلىاللهعليهوسلم سكت ألظّ به النشدة فقال : اللهم إذ
الصفحه ٨١ : عباس : أن رجلا أتى النبي صلىاللهعليهوسلم فقال : يا رسول الله إني إذا أكلت اللحم انتشرت للنسا
الصفحه ٣٢٥ : عنه قال : لم ينفل النبي صلىاللهعليهوسلم بعد إذ نزلت عليه (يَسْئَلُونَكَ عَنِ
الْأَنْفالِ) إلا من
الصفحه ٣٤٨ : : لما ائتمروا بالنبي صلىاللهعليهوسلم ليثبتوه أو يقتلوه أو يخرجوه ؛ قال له عمّه أبو طالب :
هل تدري ما
الصفحه ٣٦٩ : أَيُّهَا
النَّبِيُّ حَسْبُكَ اللهُ وَمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ) ومع كون الضمير في قوله (ما
الصفحه ٣٧١ :
ابن عباس قال : لما أسلم مع النبي صلىاللهعليهوسلم تسعة وثلاثون رجلا وامرأة ، ثم إنّ عمر أسلم
الصفحه ٤٦٢ :
قباء. وأخرج ابن أبي شيبة وابن مردويه عن ابن عمر قال : المسجد الذي أسّس
على التقوى : مسجد النبي
الصفحه ٤٩٧ :
(إِنَّما مَثَلُ
الْحَياةِ الدُّنْيا كَماءٍ أَنْزَلْناهُ مِنَ السَّماءِ فَاخْتَلَطَ بِهِ نَباتُ