الصفحه ٣٠٥ :
والذي انتفى من الآذان هو سماع المواعظ النافعة ، والشرائع التي اشتملت
عليها الكتب المنزلة ، وما جا
الصفحه ٧٤ :
كان لمن قبله من الرسل مثلها ، فإنّ الله أحيا العصا في يد موسى ، وخلق آدم
من غير أب ، فكيف جعلتم
الصفحه ١٤٠ :
بين الحق والباطل. قوله : (يَقُصُّ الْحَقَ) قرأ نافع وابن كثير وعاصم (يَقُصُ) بالقاف والصاد
الصفحه ١٧٩ : بِغَيْرِ عِلْمٍ) يعني : في أمر الذبائح. وأخرج عبد الرزاق وعبد بن حميد
وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو الشيخ
الصفحه ٣٥٦ : ، ويقين بأنه دين الحق ؛
ويصدر كفر من كفر عن وضوح بينة ، لا عن مخالجة شبهة. قرأ نافع وخلف وسهل ويعقوب
الصفحه ٤٧٢ :
وابن عساكر عن عكرمة نحوه. وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن
نافع في قوله (وَكُونُوا
الصفحه ٥٧٣ :
قال فيما تقدّم في قصة نوح : مالا ، وهنا قال : أجرا : لذكر الخزائن بعده
في قصة نوح ، ولفظ المال
الصفحه ٥٨٤ : الشديد : من ينصره من غير ولده ؛ وقيل أراد بالقوة : قوته
في نفسه. ولما سمعته الملائكة يقول هذه المقالة
الصفحه ١٣٢ : حظّ لهما في
الإعراب ، وهو اختيار الزجاج. وقال الكسائي والفراء وغيرهما : إن الكاف والميم في
محل نصب
الصفحه ١٩٩ : فَتُخْرِجُوهُ لَنا) أي : هل عندكم دليل صحيح يعد من العلم النافع فتخرجوه
إلينا لننظر فيه ونتدبّره؟ والمقصود من
الصفحه ١٦٨ : لاجتنانهم : أي استتارهم ، وهم الذين قالوا :
الملائكة بنات الله ؛ وقيل : نزلت في الزنادقة الذين قالوا : إن
الصفحه ٢٨٢ : فأبطأ عليهم في العشر المزيدة ، قال السامري لبني
إسرائيل ، وكان مطاعا فيهم : إنّ معكم حليا من حلي آل
الصفحه ٣٦٩ :
آخر الآية. وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس قال : السلم : الطاعة. وأخرج
أبو الشيخ عنه في الآية قال
الصفحه ٤٦١ : إذا قدم أبو
عامر أن يصلّي فيه ، وكان قد خرج من المدينة محاربا لله ولرسوله. وأخرج ابن إسحاق
وابن مردويه
الصفحه ٢٩٤ : تظلم نفسها بهذه المعصية الخاصة ،
وهي صيد الحوت في يوم السبت ، ولا عتت عن نهيه لها عن الصيد ؛ وأما إذا