الصفحه ٢٢ :
الطعن والرجم وسائر الأفعال ، فاعرف هذا حتى يتبين لك ما هو الصواب من
الأقوال في مسح الرأس. فإن قلت
الصفحه ٣١٩ :
وجه له في العربية. قوله (وَإِخْوانُهُمْ
يَمُدُّونَهُمْ فِي الغَيِ) قيل : المعنى : وإخوان الشياطين
الصفحه ١٨١ :
(أَوَمَنْ كانَ
مَيْتاً فَأَحْيَيْناهُ وَجَعَلْنا لَهُ نُوراً يَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَنْ
الصفحه ٥٤ : ) قرأ نافع وعاصم والأعمش وحمزة بالنصب في جميعها على
العطف. وقرأ ابن كثير وابن عامر وأبو عمرو وأبو جعفر
الصفحه ٥٠٥ :
الذين فسقوا ، أي : خرجوا من الحقّ إلى الباطل ، وتمرّدوا في كفرهم عنادا
ومكابرة ، وجملة (أَنَّهُمْ
الصفحه ٤٧ : هريرة. وأخرج أحمد وغيره ، أن هذه الآية
نزلت في المرأة التي كانت تسرق المتاع ، لما قالت للنبي
الصفحه ٢٧٨ : الأنبياء معصومون ؛ وقيل : هي توبة من قتله للقبطي ،
ذكره القشيري ، ولا وجه له في مثل هذا المقام (وَأَنَا
الصفحه ٣٠٦ : مردويه وأبي نعيم : «من دعا بها استجاب
الله دعاءه» وزاد الترمذي في سننه بعد قوله يحبّ الوتر : «هو الله
الصفحه ٥٢٢ : جابر أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم فسّر البشرى في الحياة الدنيا بالرؤيا الحبيبة ، وفي
الآخرة ببشارة
الصفحه ٢١٧ : لعينيه.
وقد ورد ذكر
الوزن والموازين في مواضع من القرآن كقوله : (وَنَضَعُ
الْمَوازِينَ الْقِسْطَ
الصفحه ١١١ : آخر ثلاث آيات. قال ابن عطية : وهي الآيات المحكمات
، يعني في هذه السورة. وقال القرطبي : هي مكية إلا
الصفحه ١٤١ : الجوني في قوله : (قُلْ إِنِّي عَلى
بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي) قال : على ثقة. وأخرج ابن أبي شيبة وابن المنذر
الصفحه ٢٥٣ : (أَتَأْتُونَ الْفاحِشَةَ) أي : الخصلة الفاحشة المتمادية في الفحش والقبح ، قال
ذلك إنكارا عليهم وتوبيخا لهم (ما
الصفحه ٢٦٤ : ء تأمرنا؟ وخاطبوه بما تخاطب به الجماعة تعظيما له كما يخاطب الرؤساء
أتباعهم ، وما : في موضع نصب بالفعل الذي
الصفحه ٢٦٨ : المهارة في علم الشرّ قد تأتي
بمثل هذه الفائدة فما بالك بالمهارة في علم الخير ، اللهم انفعنا بما علمتنا