الصفحه ١٤ :
العصر في حجة الوداع سنة عشر ، هكذا ثبت في الصحيح من حديث عمر بن الخطاب ؛ وقيل :
إنها نزلت في يوم الحجّ
الصفحه ٣٩٨ : صلىاللهعليهوسلم حتى فتح الله عليهم. وأخرج البيهقي في الدلائل عن
الربيع أن رجلا قال يوم حنين : لن نغلب من قلّة
الصفحه ١٣ : الإيمان والكفر. قوله : (الْيَوْمَ يَئِسَ
الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ دِينِكُمْ) المراد اليوم الذي نزلت فيه
الصفحه ٢٧ : نهاهم عنه. وأخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر
عن مجاهد في قوله : (اثْنَيْ عَشَرَ
نَقِيباً) قال : من
الصفحه ٤١١ : صلىاللهعليهوسلم خطب في حجته قال : «إنّ الزمان قد استدار كهيئته يوم
خلق الله السّموات والأرض ، السّنة اثنا عشر شهرا
الصفحه ٣٥٨ :
الدلائل عن ابن عباس في قوله (يَوْمَ الْفُرْقانِ) قال : هو يوم بدر ، فرق الله فيه بين الحق والباطل
الصفحه ٩١ : هريرة عن النبيّ صلىاللهعليهوسلم قال في بيضة النعام : «صيام يوم أو إطعام مسكين». وأخرج
ابن أبي شيبة عن
الصفحه ٢٥ : إله إلا الله. وأخرجه أيضا ابن إسحاق وأبو نعيم في الدلائل عنه. وأخرج أبو
نعيم في الدلائل عن ابن عباس
الصفحه ٤٤١ :
صدقة هذا ، فنزلت : (الَّذِينَ
يَلْمِزُونَ الْمُطَّوِّعِينَ) الآية ، وفي الباب روايات كثيرة. وأخرج
الصفحه ٢٩٢ : ء في الدال.
والسبت : هو اليوم المعروف ، وأصله السكون ، يقال سبت إذا سكن وسبت اليهود تركوا
العمل في
الصفحه ٢٤٠ :
لُغُوبٍ) (١). قوله (ثُمَّ اسْتَوى عَلَى
الْعَرْشِ) : قد اختلف العلماء في معنى هذا على أربعة عشر قولا
الصفحه ٤٧٨ : والدراية من
علم التفسير بقلم مؤلفه : محمد بن علي الشوكاني ، غفر الله لهما. وكان تمام هذا
الثلث في نهار يوم
الصفحه ٢٤٧ :
فإني أخاف عليكم عذاب يوم القيامة ، أو عذاب يوم الطوفان. قوله (قالَ الْمَلَأُ مِنْ قَوْمِهِ) جملة
الصفحه ٣٣ :
يبقى عوج بن عنق وهو كافر ولد زنية؟ هذا لا يسوغ في عقل ولا شرع ، ثم في
وجود رجل يقال له عوج ابن
الصفحه ٧٩ : ، والروايات في هذا الباب كثيرة ، وهذا المقدار
يكفي ، فليس المراد
__________________
(١). القصص : ٥٢