الصفحه ٦٠٦ : (وَإِلَيْهِ يُرْجَعُ
الْأَمْرُ كُلُّهُ) أي : يوم القيامة فيجازي كلا بعمله. وقرأ نافع وحفص (يُرْجَعُ) على البنا
الصفحه ٤٥١ : ، والتوبيخ له بأبلغ وجه ،
والضمير في إنها راجع إلى «ما» في ما ينفق ، وتأنيثه باعتبار الخبر. وقرأ نافع ،
في
الصفحه ٣٩٠ : ، كما وقع من بعض أهل مكة يوم الفتح ، فإنهم أسلموا ، وحسن
إسلامهم ، وهذا على قراءة الرفع في يتوب ، وهي
الصفحه ١٧٨ : عليكم ، فإن الضرورة تحلل الحرام
، وقد تقدّم تحقيقه في البقرة. قرأ نافع ويعقوب (وَقَدْ فَصَّلَ
لَكُمْ ما
الصفحه ٥١٢ :
ويترك الطلب لربّ الأرباب القادر على كل شيء ، الخالق ، الرزاق ، المعطي ،
المانع؟ وحسبك بما في هذه
الصفحه ٩٦ : ، قرئ : (لا يَضُرُّكُمْ) بالجزم على أنه جواب الأمر الذي يدلّ عليه اسم الفعل.
وقرأ نافع وغيره بالرفع على
الصفحه ٥٤٢ : تَعْبُدُونَ
مِنْ دُونِ اللهِ) في حال من الأحوال (وَلكِنْ أَعْبُدُ
اللهَ الَّذِي يَتَوَفَّاكُمْ) أي : خصّه
الصفحه ٧٦ : أطرا» ، وقد روي هذا الحديث من طرق
كثيرة ، والأحاديث في هذا الباب كثيرة جدّا فلا نطول بذكرها. وأخرج ابن
الصفحه ٣٥٠ :
من شرح أحوال هؤلاء الكفرة في الطاعات البدنية أتبعها شرح أحوالهم في
الطاعات المالية. والمعنى : أن
الصفحه ٢١٤ : هو ماش لأن في الجملة ضميرا قد عاد إلى الأوّل ، وأو في هذا الموضع :
__________________
(١). الحشر : ٧.
الصفحه ٢٢٦ :
أَوْلِياءَ مِنْ دُونِ اللهِ وَيَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ مُهْتَدُونَ (٣٠))
الفاحشة : ما
تبالغ في فحشه وقبحه من
الصفحه ١٥٣ : الله عنه أنه قال : (أَتُحاجُّونِّي فِي اللهِ) أي في كونه لا شريك له ولا ندّ ولا ضدّ. وقرأ نافع
بتخفيف
الصفحه ٣٩٧ :
بحنين يوم
تواكل الأبطال
وإنما أعجب من
أعجب من المسلمين بكثرتهم لأنهم كانوا اثني عشر ألفا
الصفحه ٤٠٩ :
الشُّهُورِ عِنْدَ اللهِ اثْنا عَشَرَ شَهْراً فِي كِتابِ اللهِ يَوْمَ خَلَقَ
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ مِنْها
الصفحه ٣٨١ :
خاصة ، و (يَوْمَ الْحَجِ) ظرف لقوله وأذان ، ووصفه بالأكبر لأنه يجتمع فيه الناس
، أو لكون معظم