الصفحه ٣٩٣ : بالله واليوم الآخر المجاهدة في
سبيله ، ودلّ سبحانه بنفي الاستواء على نفي الفضيلة التي يدّعيها المشركون
الصفحه ١٠٥ :
(يَوْمَ يَجْمَعُ
اللهُ الرُّسُلَ فَيَقُولُ ما ذا أُجِبْتُمْ) فيفزعون فيقولون : (لا عِلْمَ لَنا
الصفحه ٣٩٢ : وَالْيَوْمِ الْآخِرِ
وَجاهَدَ فِي سَبِيلِ اللهِ لا يَسْتَوُونَ عِنْدَ اللهِ وَاللهُ لا يَهْدِي
الْقَوْمَ
الصفحه ٢٢٩ :
للذين آمنوا في الحياة الدنيا في حال خلوصها لهم يوم القيامة. قوله : (كَذلِكَ نُفَصِّلُ الْآياتِ
الصفحه ٣٦٠ : ، وأخبرهم بأنه مع
الصابرين في كل أمر ينبغي الصبر فيه ، ويا حبذا هذه المعية التي لا يغلب من رزقها
غالب ، ولا
الصفحه ١٧٣ : ، ومنه قول عدي ابن زيد :
أعاذل ما
يدريك أنّ منيّتي
إلى ساعة في
اليوم أو في ضحى
الصفحه ١٠٧ : أبي حاتم عن السديّ في قوله : (تَكُونُ لَنا عِيداً) يقول : نتخذ اليوم الذي نزلت فيه عيدا نعظمه نحن ومن
الصفحه ١١٠ : (فَإِنَّكَ أَنْتَ
الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ). وأخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ عنه في قوله : (هذا يَوْمُ يَنْفَعُ
الصفحه ٤٧٧ : نحوه.
وفي الباب أحاديث بمعناه ، ويؤيد ما في صحيح مسلم وغيره من حديث واثلة ابن الأسقع
قال : قال رسول
الصفحه ٣٤٧ : على بابه
نسج العنكبوت ، فقالوا : لو دخل هنا لم يكن نسج العنكبوت على بابه ، فمكث فيه ثلاث
ليال. وأخرج
الصفحه ٢٧٧ : بالإذعان والتسليم ، وما أقلّ
المنصفين بعد ظهور هذه المذاهب في الأصول والفروع ، فإنه صار بها باب الحقّ مرتجا
الصفحه ٤٣٧ :
هو همهم بقتل رسول الله صلىاللهعليهوسلم ليلة العقبة في غزوة تبوك ، وقيل : هموا بعقد التاج على
الصفحه ٥١٥ : :
فأسررت
النّدامة يوم نادى
بردّ جمال
غاضرة المنادي
وذكر المبرّد
في ذلك وجهين
الصفحه ٥١٧ :
جعلكم من أهله». وأخرج الطبراني في الأوسط عن البراء مثله من قوله. وأخرج
سعيد بن منصور ، وابن أبي
الصفحه ٣٤ : والحجر والغمام ، وقد ثبت في
الحديث الصحيح «من أصبح منكم معافى في جسده ، آمنا في سربه ، عنده قوت يومه