الصفحه ٣٤٤ :
عمهم الله بعذاب من عنده.
(وَاذْكُرُوا إِذْ
أَنْتُمْ قَلِيلٌ مُسْتَضْعَفُونَ فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٤٩٢ : فيما اختلفوا فيه إلّا
يوم القيامة (لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ) في الدنيا (فِيما) هم (فِيهِ يَخْتَلِفُونَ) لكنه
الصفحه ٤٠٨ : فضّة لا يؤدّي زكاتها إلا
جعلها يوم القيامة صفائح ، ثم أحمي عليها في نار جهنم ، ثم يكوى بها جنباه وجبهته
الصفحه ٥١١ : كبرهم بما
أصابهم به في يوم بدر وما بعده من المواطن ، فلله الحمد. قوله : (ثُمَّ اللهُ شَهِيدٌ عَلى ما
الصفحه ٥٤٥ : عَلَيْكُمْ عَذابَ يَوْمٍ كَبِيرٍ (٣) إِلَى اللهِ مَرْجِعُكُمْ
وَهُوَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (٤) أَلا
الصفحه ١٩٢ :
والجبال. قوله : (وَالنَّخْلَ
وَالزَّرْعَ) معطوف على جنات ، وخصهما بالذكر مع دخولهما في الجنات
لما
الصفحه ٨٦ : ناس من المتكلفين : هي رجس ، وهي في بطن فلان ،
قتل يوم بدر ، وفلان قتل يوم أحد ، فأنزل الله هذه الآية
الصفحه ٣٥٧ : صلىاللهعليهوسلم وأبي بكر وعمر. وأخرج ابن جرير وابن أبي حاتم وأبو
الشيخ وابن مردويه عن ابن عباس في قوله : (يَوْمَ
الصفحه ٣٧٢ : ء في مستقبل الزمان.
وقد أخرج أحمد
عن أنس قال : استشار النبيّ صلىاللهعليهوسلم الناس في الأسارى يوم
الصفحه ١١٢ : سبعون حجابا ، فإذا كان يوم القيامة ، قال
الله تعالى : أنا ربك وأنت عبدي ، امش في ظلّي ، واشرب من الكوثر
الصفحه ٢١٥ :
للتفصيل لا للشك. والقيلولة : هي نوم نصف النهار. وقيل : هي مجرد الاستراحة
في ذلك الوقت لشدّة الحرّ
الصفحه ٢٦٢ : وَجَدْنا لِأَكْثَرِهِمْ مِنْ
عَهْدٍ) قال : الوفاء. وأخرج ابن أبي حاتم في الآية قال : هو
ذاك العهد يوم أخذ
الصفحه ٣٥٢ : عن مجاهد في قوله (فَقَدْ مَضَتْ سُنَّتُ الْأَوَّلِينَ) قال : في قريش وغيرها يوم بدر ، والأمم قبل ذلك
الصفحه ٤٦٧ : ، ولا ينافي هذا ما ثبت عنه صلىاللهعليهوسلم في الصحيح أنه قال يوم أحد حين كسر المشركون رباعيته
وشجّوا
الصفحه ٢٨ : النخعي في قوله : (فَأَغْرَيْنا
بَيْنَهُمُ الْعَداوَةَ وَالْبَغْضاءَ إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ) قال : أغرى