الصفحه ٤١٦ : بجنود لم يروها». وأخرج الخطيب في تاريخه عن حبيب بن أبي
ثابت : (فَأَنْزَلَ اللهُ
سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ
الصفحه ٥٧٢ : الشيخ عن محمد بن كعب القرظي قال : دخل في ذلك
السلام والبركات كل مؤمن ومؤمنة إلى يوم القيامة ، ودخل في
الصفحه ٢٥٦ : ، وقد
سبق الكلام على العوج. قال الزجاج : كسر العين في المعاني وفتحها في الإجرام (وَاذْكُرُوا إِذْ
الصفحه ١٨٤ : إلا في الوقت الذي يشاء الله عدم بقائهم فيها. وقال
الزجّاج : إنّ الاستثناء يرجع إلى يوم القيامة أي
الصفحه ١٦٦ : ، والديلمي بسند ضعيف عن أبي هريرة أيضا قال : قال رسول
الله صلىاللهعليهوسلم : «ثلاثة يظلّهم الله في ظله يوم
الصفحه ٥٢١ : من نزاع
القبائل ، تصافوا في الله وتحابّوا في الله ، يضع الله لهم يوم القيامة منابر من
نور فيجلسهم
الصفحه ٣٥٩ : : (وَإِذْ
يُرِيكُمُوهُمْ) الآية قال : لقد قلوا في أعيننا يوم بدر حتى قلت لرجل
إلى جنبي : تراهم سبعين؟ قال
الصفحه ٥٣٧ : إِنَّ رَبَّكَ يَقْضِي بَيْنَهُمْ يَوْمَ
الْقِيامَةِ فِيما كانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ (٩٣) فَإِنْ كُنْتَ
الصفحه ٥٥٨ : عليهم في الدنيا (هؤُلاءِ الَّذِينَ كَذَبُوا عَلى
رَبِّهِمْ) شهدوا به عليهم يوم القيامة. وأخرج ابن جرير
الصفحه ١٤٦ :
وسعه. قوله : (لِكُلِّ نَبَإٍ
مُسْتَقَرٌّ) أي لكلّ شيء وقت يقع فيه. والنبأ : الشيء الذي ينبأ عنه
الصفحه ٣٤٥ : عن السدّي في قوله : (فَآواكُمْ) قال : إلى الأنصار بالمدينة (وَأَيَّدَكُمْ بِنَصْرِهِ) قال : يوم بدر
الصفحه ٣٩٥ :
وهو ضعيف. وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم عن ابن عباس قال : قال
العباس حين أسر يوم بدر
الصفحه ٤٩٦ : المذكورة في توجيه الرفع بما
يطول به البحث في غير طائل. والحاصل : أنه إذا جعل خبر المبتدأ على أنفسكم
الصفحه ٦٩ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم يوم غدير خمّ في عليّ بن أبي طالب رضي الله عنه. وأخرج
ابن مردويه عن ابن
الصفحه ٢١٢ : التي مع أثقالهم هي أثقال الذين
يضلونهم كما في الآية الأخرى (لِيَحْمِلُوا
أَوْزارَهُمْ كامِلَةً يَوْمَ