الصفحه ٣٧٨ :
سورة التّوبة
هي مائة
وثلاثون آية ، وقيل : مائة وسبع وعشرون آية ، ولها أسماء : منها : سورة
الصفحه ٤٤٣ : أنهم كانوا اثني عشر رجلا من المنافقين
وفيهم قيل ما قيل. وأخرج ابن المنذر وابن أبي حاتم عن ابن عباس في
الصفحه ٤٩٨ : ، والضمير في : عليها للأرض ، والمراد : النبات الذي هو عليها (أَتاها أَمْرُنا) جواب إذا ، أي : جاءها أمرنا
الصفحه ٥٩٠ : ويخبأ فيه ولده ، والرهط يقع على
الثلاثة إلى العشرة ، وإنما جعلوا رهطه مانعا من إنزال الضرر به ، مع كونهم
الصفحه ٤٥٢ : فذكره. قال في التقريب : وأبو موسى عن وهب بن منبه
مجهول من السادسة ، ووهم من قال إنه إسرائيل بن موسى
الصفحه ٣٦١ : في قوله :
(وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ) قال : نصركم ، وقد ذهب ريح أصحاب محمد حين نازعوه يوم
أحد. وأخرج ابن
الصفحه ٥٤٦ : أَخافُ
عَلَيْكُمْ عَذابَ يَوْمٍ كَبِيرٍ) وهو يوم القيامة ، ووصفه بالكبر لما فيه من الأهوال ؛
وقيل : اليوم
الصفحه ٤٥٩ : النهي عن القيام فيه بقوله : (لَمَسْجِدٌ أُسِّسَ عَلَى التَّقْوى
مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ أَحَقُّ أَنْ تَقُومَ
الصفحه ٣٣٨ : قتادة في قوله : (وَما رَمَيْتَ إِذْ
رَمَيْتَ) قال : رماهم يوم بدر بالحصباء. وأخرج ابن جرير وابن أبي
حاتم
الصفحه ٥١٠ : تكن ،
ومثل هذا قولهم : (لَبِثْنا يَوْماً
أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ) (١) وجملة : (يَتَعارَفُونَ
بَيْنَهُمْ) في
الصفحه ٥٧٨ : الرَّوْعُ وَجاءَتْهُ الْبُشْرى يُجادِلُنا فِي
قَوْمِ لُوطٍ (٧٤) إِنَّ إِبْراهِيمَ لَحَلِيمٌ أَوَّاهٌ مُنِيبٌ
الصفحه ١١٨ : قُلْ لِلَّهِ كَتَبَ عَلى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ
لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ لا رَيْبَ فِيهِ
الصفحه ٣٦٢ : قوم لم يشهدوا القتال يوم بدر فسموا منافقين.
وأخرج عبد الرزاق وابن المنذر عن الكلبي في قوله
الصفحه ٥٩٢ : وَبِئْسَ الْوِرْدُ الْمَوْرُودُ (٩٨)
وَأُتْبِعُوا فِي هذِهِ لَعْنَةً وَيَوْمَ الْقِيامَةِ بِئْسَ الرِّفْدُ
الصفحه ٢٥٢ :
فاتهم من الإيمان والسلامة من العذاب ، ثم أبان عن نفسه أنه لم يأل جهدا في
إبلاغهم الرسالة ومحض