الصفحه ٢٦٦ : تأمروني (قالُوا أَرْجِهْ
وَأَخاهُ) ولا تأتنا به ولا يقربنا (وَأَرْسِلْ فِي
الْمَدائِنِ حاشِرِينَ) وكانت
الصفحه ٥٤٩ : التي عملها في الدنيا بقيت له عشر حسنات ، وإن لم
يعاقب بها في الدنيا أخذ من الحسنات العشر واحدة وبقيت له
الصفحه ٥٨١ : : إن كان فيهم عشرة لم
نعذبهم ، قال : ما قوم لا يكون فيهم عشرة فيهم خير؟ قال قتادة : إنه كان في قرية
لوط
الصفحه ٢٠٣ : عنه». وأخرج ابن أبي شيبة وابن الضّريس
وابن المنذر عن كعب الأحبار قال : أوّل ما أنزل في التوراة عشر
الصفحه ٢٨٣ :
وحده ، ولكن هذا شأن بني إسرائيل في تلوّن حالهم واضطراب أفعالهم ، ثم قال منكرا
عليهم (أَعَجِلْتُمْ
الصفحه ٤٠١ :
أبو حنيفة وأصحابه ومحمد بن الحسن وأحمد بن حنبل : اثنا عشر وأربعة وعشرون
وثمانية وأربعون ، والكلام
الصفحه ٢٤٩ : ،
والرمانة الواحدة يقعد في قشرها عشرة نفر. وأخرج ابن أبي حاتم وأبو الشيخ عنه (وَزادَكُمْ فِي الْخَلْقِ
الصفحه ٢٠٩ : أنها قد
ثبتت الأحاديث الصحيحة بمضاعفة الحسنة إلى عشر أمثالها ، فلا نطيل بذكرها ، ووردت
أحاديث كثيرة في
الصفحه ٨٣ :
كانت. وذهب جماعة منهم الشافعي إلى اشتراط الإيمان فيها قياسا على كفارة
القتل (فَمَنْ لَمْ يَجِدْ
الصفحه ٥٥٢ : بالوحي ، وعدم قنوعهم بما جاء به من المعجزات الظاهرة ، وشرع في
ذكر ارتكابهم لما هو أشدّ من ذلك ، وهو
الصفحه ٩٤ :
مسيّبة
فقوموا للعقاب
وقيل : هذه
التي تابعت بين عشر إناث ليس بينهنّ ذكر ، فعند ذلك لا يركب ظهرها
الصفحه ٣٨٣ :
أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم وقف يوم النّحر بين الجمرات في الحجّة التي حجّ فقال :
أيّ يوم هذا
الصفحه ٣٩٦ :
الهجرة في سورة النساء.
(لَقَدْ نَصَرَكُمُ
اللهُ فِي مَواطِنَ كَثِيرَةٍ وَيَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ
الصفحه ٥٩٤ : يَوْمٌ
مَجْمُوعٌ لَهُ النَّاسُ) إلى يوم القيامة المدلول عليه بذكر الآخرة ، أي : يجمع
فيه الناس للمحاسبة
الصفحه ٣٨٢ : صلىاللهعليهوسلم عليّ بن أبي طالب فأمره أن يؤذن ببراءة فأذن علي في يوم
النحر ببراءة : أن لا يحجّ بعد هذا العام مشرك