الصفحه ٥٠٩ : وذهاب العقل ؛ فقد انسدّ عليه
باب الهدى ، وجواب لو في الموضعين : محذوف دلّ عليهما ما قبلهما ، والمقصود من
الصفحه ٣٧٥ : خير مما أخذ مني ، ولا أدري ما يصنع في المغفرة. والروايات
في هذا الباب كثيرة ، وأخرج ابن سعد وابن عساكر
الصفحه ٤٠٠ : في قلوبهم الخوف من
الفقر وقالوا : من أين نعيش؟ فوعدهم الله أن يغنيهم من فضله. قال الضحاك : ففتح
الله
الصفحه ٤٥٨ : قال : «لو أنّ أحدكم يعمل في صخرة صمّاء ليس لها باب
ولا كوّة ، لأخرج الله عمله للناس كائنا ما كان
الصفحه ٢٩٨ :
حاتم وأبو الشيخ في قوله : (لَيَبْعَثَنَّ
عَلَيْهِمْ) قال : على اليهود والنصارى (إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ
الصفحه ٢٥٨ : بالرّجم والنفي من بلادهم
وعتوا على الله أخذهم عذاب يوم الظلة».
(وَما أَرْسَلْنا فِي
قَرْيَةٍ مِنْ
الصفحه ٥٣٠ : كُنْتُمْ
مُسْلِمِينَ) قيل : إن هذا من باب التكرير للشرط ، فشرط في التوكل
على الله الإيمان به ، والإسلام
الصفحه ١٨ :
أي حسابه سبحانه سريع إتيانه وكل آت قريب. قوله : (الْيَوْمَ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّباتُ) هذه
الصفحه ٢٩٩ : ) دلّهم بخلقه على أنه خالقهم ، فقامت هذه الدلالة مقام
الإشهاد ، فتكون هذه الآية من باب التمثيل كما في قوله
الصفحه ٧٠ : حديث محمد بن كعب القرظي نحوه ، وفي الباب روايات. وقصة غورث بن
الحارث ثابتة في الصحيح ، وهي معروفة
الصفحه ٤٦٣ :
جماعة من التابعين في ذكر سبب نزول الآية نحو هذا. ولا يخفاك أنّ بعض هذه
الأحاديث ليس فيه تعيين
الصفحه ٢٢٣ : ) (١) واعلم أنه قد سبق شرح هذه القصة مستوفى في البقرة فارجع
إليه.
وقد أخرج
الحكيم الترمذي في نوادر الأصول
الصفحه ٢١١ :
مسلمي أمته ؛ وقيل : أوّل المسلمين أجمعين ، لأنه وإن كان متأخرا في
الرسالة فهو أولهم في الخلق
الصفحه ٢٩١ : انفراده ، لكل سبط نقيب ، كما في قوله تعالى : (وَبَعَثْنا مِنْهُمُ اثْنَيْ عَشَرَ
نَقِيباً) (١) وقد تقدّم
الصفحه ٨٢ :
فاليمين
المنعقدة من عقد القلب ليفعلن أو لا يفعلن في المستقبل ؛ أي ولكن يؤاخذكم بأيمانكم
المنعقدة الموثقة