الصفحه ٤٣٤ : (وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمَعْرُوفِ) شهادة أن لا إله إلا الله ، والإقرار بما أنزل الله ،
وهو أعظم المعروف. وأخرج ابن
الصفحه ١٥٤ : أخرج ابن
أبي حاتم وأبو الشيخ عن ابن عباس قال في قوله تعالى : (وَإِذْ قالَ إِبْراهِيمُ لِأَبِيهِ
آزَرَ
الصفحه ٤٧٦ : أموري (وَهُوَ رَبُّ
الْعَرْشِ الْعَظِيمِ) وصفه بالعظم ، لأنه أعظم المخلوقات. وقد قرأ الجمهور
بالجرّ على
الصفحه ٤٨٣ :
الله محمدا صلىاللهعليهوسلم رسولا أنكرت العرب ذلك ، أو من أنكر منهم ، فقالوا :
الله أعظم من أن
الصفحه ٣٤٥ :
وأخرج أبو الشيخ وأبو نعيم والديلمي في مسند الفردوس عن ابن عباس عن رسول
الله صلىاللهعليهوسلم في
الصفحه ٣٦٩ :
آخر الآية. وأخرج ابن أبي حاتم عن ابن عباس قال : السلم : الطاعة. وأخرج
أبو الشيخ عنه في الآية قال
الصفحه ٤٤٨ : ؟ فنزلت (لَيْسَ عَلَى
الضُّعَفاءِ) الآية. وأخرج ابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم وأبو
الشيخ عن قتادة قال
الصفحه ٩٥ : نحو هذا ابن جرير وأبو الشيخ
وابن مردويه. وأخرج ابن جرير والطبراني وابن مردويه عن أبي أمامة الباهلي
الصفحه ٣٤٧ : لا يشعرون ، فيكون ذلك أشدّ ضررا عليهم وأعظم بلاء من مكرهم.
قوله : (وَإِذا تُتْلى
عَلَيْهِمْ آياتُنا
الصفحه ٣٨٢ : الأكبر فقال : «يوم النّحر». وأخرجه ابن
أبي شيبة والترمذي وأبو الشيخ عنه نحو قوله ، وأخرج أبو داود
الصفحه ٣٦٨ : : المهاجرون والأنصار ، ثم بين كيف كان
تأييده بالمؤمنين فقال (وَأَلَّفَ بَيْنَ
قُلُوبِهِمْ) وظاهره العموم ، وأن
الصفحه ٤٢٧ : وأبو الشيخ عن حذيفة في قوله (إِنَّمَا الصَّدَقاتُ
لِلْفُقَراءِ) الآية قال : إن شئت جعلتها في صنف واحد
الصفحه ٣٠٤ :
وأبو الشيخ عنه في الآية قال : هو رجل أعطي ثلاث دعوات يستجاب له فيهن ،
وكانت له امرأة له منها ولد
الصفحه ٣٢٤ : راهويه في مسنده ، وأبو الشيخ وابن مردويه عن أبي أيوب الأنصاري
قال : بعث رسول الله صلىاللهعليهوسلم سرية
الصفحه ٤٣٨ : والآخر من غفار ، وكانت جهينة حلفاء الأنصار ، فظهر
الغفاري على الجهني ، فقال عبد الله بن أبيّ للأوس