الصفحه ٤٥٣ : الحديبية في قول الشعبي ، أو أهل بدر في قول محمد
بن كعب وعطاء بن يسار ، ولا مانع من حمل الآية على هذه
الصفحه ٤٥٥ : المتعاطفين ؛ وعلى الأوّل : فالفعلان منتصبان على الحال ،
وعلى الثاني فالفعل الأوّل صفة لصدقة ، والثاني حال منه
الصفحه ٥٤ : ) قرأ نافع وعاصم والأعمش وحمزة بالنصب في جميعها على
العطف. وقرأ ابن كثير وابن عامر وأبو عمرو وأبو جعفر
الصفحه ١٣٦ : بالبعث من المسلمين وأهل الذمة وبعض المشركين ؛ وقيل
معنى الخوف على حقيقته ، والمعنى : أنه ينذر به من يظهر
الصفحه ١٥٩ : اللهُ عَلى بَشَرٍ مِنْ
شَيْءٍ) أخبرهم بأن الله أنزل التوراة على موسى ، وعقبه بقوله :
(وَهذا كِتابٌ
الصفحه ٢٠٥ :
قبل أن يتمّ ، والمعنى عندهم تماما على من أحسن قبوله والقيام به كائنا من
كان ، ويؤيد هذا أن ابن
الصفحه ٤٨٨ :
لأظهروا العجز والجزع فقال : (وَإِذا مَسَّ
الْإِنْسانَ الضُّرُّ) أي : هذا الجنس الصادق على كل ما
الصفحه ٦٠٢ :
إذا لم يكن له ميل إليهم في الباطن ولا محبة ولا رضا بأفعالهم. قلت : أما
الطاعة على عمومها بجميع
الصفحه ٤٤٨ :
رسول الله صلىاللهعليهوسلم ينظر ما ينزل عليه ، إذ جاء أعمى فقال : كيف بي يا رسول
الله وأنا أعمى
الصفحه ٤٩٦ :
وخبره : متاع الحياة الدنيا ، وعلى أنفسكم : مفعول البغي ، ويجوز أن يكون
خبره : على أنفسكم ، ويضمر
الصفحه ٥٥٢ :
على النذارة ، فقال : (إِنَّما أَنْتَ
نَذِيرٌ) ليس عليك إلا الإنذار بما أوحي إليك ، وليس عليك حصول
الصفحه ١٧ :
أَمْسَكْنَ عَلَيْكُمْ) الفاء للتفريع ، والجملة متفرّعة على ما تقدّم من تحليل
صيد ما علموه من الجوارح ، ومن في
الصفحه ١٨ :
العلم إلى تخصيصه هنا بالذبائح. وفي هذه الآية دليل على أنّ جميع طعام أهل الكتب
من غير فرق بين اللحم وغيره
الصفحه ٨٠ : الذين آمنوا عن أن يحرّموا على أنفسهم
شيئا منها ، إما لظنّهم أن في ذلك طاعة لله وتقرّبا إليه ، وأنه من
الصفحه ١٩٤ :
أبي حاتم عنه أيضا قال : الحمولة : الإبل والخيل والبغال والحمير وكلّ شيء
يحمل عليه ، والفرش