الصفحه ٢٧٧ : ، فهذا الكلام بمنزلة ضرب
المثل لموسى عليهالسلام بالجبل ؛ وقيل : هو من باب التعليق بالمحال ، وعلى
تسليم
الصفحه ٢٥٥ : معاملة
بالكيل والوزن ، وكانوا لا يوفونهما ، وذكر الكيل الذي هو المصدر ، وعطف عليه
الميزان الذي هو اسم
الصفحه ٥٣٠ :
بني إسرائيل ؛ وقيل : المراد طائفة من ذراري فرعون ، فيكون الضمير عائدا
على فرعون ، قيل : ومنهم
الصفحه ٢٥٦ : ، وقد
سبق الكلام على العوج. قال الزجاج : كسر العين في المعاني وفتحها في الإجرام (وَاذْكُرُوا إِذْ
الصفحه ٤٤٧ :
ولرسوله ، ولأئمة المسلمين ، وعامتهم» ، وجملة (ما عَلَى الْمُحْسِنِينَ مِنْ سَبِيلٍ) مقرّرة لمضمون
الصفحه ٥٥ :
مشتملا على الهدى والنور مصدقا لما بين يديه من التوراة ؛ وقيل : إن مصدّقا
معطوف على مصدّقا الأوّل
الصفحه ٥٧٣ : السَّماءَ) أي : المطر (عَلَيْكُمْ مِدْراراً) أي : كثير الدّرور ، وهو منصوب على الحال ، درّت السماء
تدرّ
الصفحه ١٠٠ :
ما قبله عليه : أي ولو كان ذا قربى لا نشتري به ثمنا. قوله : (وَلا نَكْتُمُ شَهادَةَ اللهِ) معطوف
الصفحه ١٦٣ :
مِنَ
الْحَيِ) معطوفة على (يُخْرِجُ الْحَيَّ
مِنَ الْمَيِّتِ) عطف جملة اسمية على جملة فعلية ولا
الصفحه ٦٣ :
فاسقون ؛ وقيل : إن قوله : (أَنْ آمَنَّا) هو منصوب على أنه مفعول له والمفعول محذوف ، فيكون
الصفحه ٥٥٦ : كتاب الله الذي أنزل على محمد صلىاللهعليهوسلم (وَمِنْ قَبْلِهِ
كِتابُ مُوسى) قال : ومن قبله التوراة
الصفحه ٢٢٦ :
(وَإِذا فَعَلُوا
فاحِشَةً قالُوا وَجَدْنا عَلَيْها آباءَنا وَاللهُ أَمَرَنا بِها قُلْ إِنَّ
اللهَ
الصفحه ٢٢٨ : بِهِ سُلْطاناً وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللهِ ما لا
تَعْلَمُونَ (٣٣))
هذا خطاب لجميع
بني آدم وإن كان
الصفحه ٥٣٣ : إيمانهم. وقد استشكل بعض أهل العلم ما في هذه الآية من
الدعاء على هؤلاء ، وقال : إن الرسل إنما تطلب هداية
الصفحه ١٩٠ :
أَوْلادَهُمْ سَفَهاً بِغَيْرِ عِلْمٍ وَحَرَّمُوا ما رَزَقَهُمُ اللهُ افْتِراءً
عَلَى اللهِ قَدْ ضَلُّوا وَما