الصفحه ٦٣ : عَلَيْهِ
وَعَلى إِسْحاقَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِهِما مُحْسِنٌ وَظالِمٌ لِنَفْسِهِ مُبِينٌ) [الصافات : ١١٣]. قال
الصفحه ٨٦ : ،
واجتناب نهى.
نعم ، عجز الكل
عن معارضته وهم يرونه مكتوبا ، ويسمعونه مقروءا بلسان عربى مبين ، فليس هو من
الصفحه ٢٠٥ : عليهم فى كتاب مبين ،
ولا يظلم ربك أحدا ، ولذلك جاءت الآية الكريمة فى سورة يس : (إِنَّا نَحْنُ نُحْيِ
الصفحه ٢٠٦ : الْمُبِينُ
قالُوا إِنَّا تَطَيَّرْنا بِكُمْ لَئِنْ لَمْ تَنْتَهُوا لَنَرْجُمَنَّكُمْ
وَلَيَمَسَّنَّكُمْ
الصفحه ٧٨ : يتسع له الوقت ، فالحق أنا
لا نجد تفسيرا لهذا الذى جاء به محمد صلىاللهعليهوسلم إلا أنه وحى من عند
الصفحه ١٤١ :
القرآن فى الآية التالية ، ذلك أن الإيمان برسول واحد يعنى الإيمان بالوحى ،
باعتباره الواسطة بين الله
الصفحه ١٤٢ : إلا هذا ، الحق أن الملاحدة الماديين عند ما ينكرون كل
شىء : الله ، والرسل ، والوحى ، هم أكثر منطقا من
الصفحه ١٢ : نُورٌ وَكِتابٌ
مُبِينٌ يَهْدِي بِهِ اللهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوانَهُ سُبُلَ السَّلامِ
وَيُخْرِجُهُمْ مِنَ
الصفحه ١٧ : : (وَأَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا
الرَّسُولَ فَإِنْ تَوَلَّيْتُمْ فَإِنَّما عَلى رَسُولِنَا الْبَلاغُ الْمُبِينُ
الصفحه ١٢٢ : يزيد
فى اليقين ، أو يرد واحدا عن ضلال مبين ، (إِلَّا بِالَّتِي) ، أى المجادلة التى (هِيَ أَحْسَنُ
الصفحه ١٣٤ : الْكِتابِ أُمَّةٌ قائِمَةٌ) [آل عمران : ١١٣] استئناف مبين لكيفية عدم تساويهم ، ومزيل لما فيه من
الإبهام ووضع
الصفحه ١٦٣ : القتال ، وكان الله منزل القرآن معهم ،
فكان النصر المبين.
دعوات هدامة :
وإذا كانت
الدول الحاضرة
الصفحه ١٧٦ : ليس نقصا فى حد ذاته
، وليس نقصا فى جانبه ، وإنما هو حق ؛ لأنه مبين للحق ، ومقرر له ، وسائق إلى
الأخذ
الصفحه ١٨١ : هدى كتاب الله
، اللسان العربى المبين ، والصياغة التى وردت فيه ، فهى النموذج الأمثل.
لقد فعل أصحاب
الصفحه ١٨٧ :
المعتقدات الباطلة عن انتشال أنفسهم من مهاوى الضلال ، والتقليد ، وباءوا بخسران
مبين ، حتى أصبحت الهوة شاسعة