الصفحه ٣٤٥ : الدنيا والوجود الاخروي في ما لا يزال.
والتقوى هي سبب
معد للجنة فتكون حقيقة التقوى منزلة من العلم الازلي
الصفحه ١٦٩ : وهي تدل على منزلة البيت السامية في الشرف وكرامته عند الله عزوجل. وما ذكرناه اولى من القول بان مقام
الصفحه ١٨٩ : الجدة في كل عام ، وذلك قول الله عزوجل : (وَلِلَّهِ عَلَى
النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطاعَ
الصفحه ٢٣٣ : الله يوقع عليهم الايمان
فيسميهم مؤمنين ، ثم يسألهم الإسلام. والايمان فوق الإسلام. قلت : هكذا يقرأ؟ في
الصفحه ٢٣٧ :
وتفترق امتي على ثلاث وسبعين ملة كلها في النار الا ملة واحدة فقيل له ما
الواحدة؟ قال : ما أنا عليه
الصفحه ٣٩٧ :
أرنا قتالا نستشهد فيه فأراهم الله إياه يوم أحد فلم يثبتوا الا من شاء
الله منهم فذلك قوله تعالى
الصفحه ٢٣ : اهل نجران فتكلما في
امر عيسى (عليهالسلام) فانزل الله هذه الآية : (إِنَّ مَثَلَ عِيسى
عِنْدَ اللهِ
الصفحه ٢٢ : بِالْمُفْسِدِينَ) على ان كل من امتنع عن قبول الحق فهو من المفسدين والله
تعالى عليم بحالهم ويجزيهم في الحال والمآل
الصفحه ٣٠٧ : إلا الله تعالى.
بحث تاريخي
الآيات الشريفة
التي تقدم تفسيرها ترشد المؤمنين إلى بعض الأمور التي لا
الصفحه ٣٩٥ : (صلىاللهعليهوآله).
وفي تفسير
العياشي عن زرارة عن أبي عبد الله (عليهالسلام) في قول الله تعالى : (وَتِلْكَ
الصفحه ٤٠٦ :
وَلِيَبْتَلِيَ
اللهُ ما فِي صُدُورِكُمْ وَلِيُمَحِّصَ ما فِي قُلُوبِكُمْ وَاللهُ عَلِيمٌ
بِذاتِ
الصفحه ١٣٧ : عن الصراط
المستقيم واصرّ على الكفر وتوغل فيه ، فهؤلاء أفلتت منهم الفرصة فان الله لا يقبل
توبتهم ومنهم
الصفحه ١٤٩ : والوصول الى الدرجات العالية والثواب الجزيل الذي
أعده الله تعالى لهم ، وقد اختلف المفسرون في المراد بالبر
الصفحه ٢٩٥ : ) أو يكون متعلقا بالنصر في قوله تعالى : (وَمَا
النَّصْرُ إِلَّا مِنْ عِنْدِ اللهِ) فان الله تعالى عزيز
الصفحه ٣٦ : في العابد والمعبود فلا
معبود غير الله ولا اله سواه وتضمحل الكثرة والكلمات ويبقى النور الواحد المطلق