الصفحه ٥٩ :
لكم هذا الرجل؟ وما يأمركم به؟ وما ينهاكم عنه : فقال يقرأ علينا كتاب الله
ويأمرنا بالمعروف
الصفحه ١٠٤ : يكون معلّما للمعارف الإلهية ، ومرشدا إلهيا ،
وداعيا إلى كتاب الله تعالى ، ولا ينال هذه الدرجة إلا
الصفحه ٩٨ : يُؤْتِيَهُ اللهُ الْكِتابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ يَقُولَ
لِلنَّاسِ كُونُوا عِباداً لِي مِنْ دُونِ
الصفحه ٢٤٠ :
(وَلِلَّهِ ما فِي
السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ وَإِلَى اللهِ تُرْجَعُ الْأُمُورُ (١٠٩) كُنْتُمْ
الصفحه ٥١ : .
وفي الدر
المنثور في قوله تعالى : (قُلْ يا أَهْلَ
الْكِتابِ تَعالَوْا إِلى كَلِمَةٍ سَواءٍ) ـ الآية
الصفحه ٩٤ : والتحنّك في عبادة
الله تعالى بحيث تعلق قلبه به عزوجل ولا يخطر بباله غيره ، وقد ظهرت آثار العبودية على جميع
الصفحه ٣٧٦ :
الشهادة في سبيل الله تعالى.
وانما عبر
سبحانه بالرؤية مبالغة في مشاهدتهم له وتأكيدا لظهور الخصوصيات لهم
الصفحه ١٩٢ : إذا دفن فيه مع وجود سائر الشرائط.
(قُلْ يا أَهْلَ
الْكِتابِ لِمَ تَكْفُرُونَ بِآياتِ اللهِ وَاللهُ
الصفحه ٨٩ : أهل الكتاب
، فقد ذكر الله تعالى في هذه الآيات جميع الوسائل والسبل التي تشبث بها أهل الكتاب
في الهدم
الصفحه ٧٥ : عزوجل جزاء كذبهم وافترائهم على الله تعالى.
التفسير
قوله
تعالى : (وَمِنْ أَهْلِ
الْكِتابِ مَنْ إِنْ
الصفحه ١٠٣ :
بذلك بعثني ، ولا بذلك أمرني ، فانزل الله من قولهما : (ما كانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُؤْتِيَهُ اللهُ
الْكِتابَ
الصفحه ٩٥ : التي اتخذت الأنبياء أربابا ، وهي اليهود التي ادعت أن عزيرا ابن الله
على ما حكي عنها عزوجل في القرآن
الصفحه ٢٥٥ :
التفسير
قوله
تعالى : (لَيْسُوا سَواءً).
جملة استينافية
تبين عدم استواء جميع اهل الكتاب في ما
الصفحه ١٠٩ : مواضع ، ولكن
تستعمل في الكتاب والسنة في موضوع خاص ، وهو عالم الميثاق وقد جمع بعض المحدثين ـ رفع
الله
الصفحه ١٠٧ : اعذار المعاندين ، وتبطل
ما ادعاه أهل الكتاب في الأنبياء العظام وانكار نبوة خاتم الأنبياء ، وترجعهم إلى