الصفحه ٣٨٩ : ان يكون اسم كان والخبر ان وما في حيزها أي : وما كان
شيئا الا قولهم.
بحث دلالي
تدل الآيات
الشريفة
الصفحه ١٧٧ :
الثلاث لغرض خاض.
واختلاف الثلاث
في الخبرية والإنشائية لا يضر بعد كون مجموعها بيانا ولا نحتاج
الصفحه ٢١٨ : ينافي ذلك ما ذكرناه.
وكيف كان
فالآية الشريفة تدل على وجوب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بلا شك في
الصفحه ٢٨١ : والأمن من مكائدهم وما
يضمرون من شرار الصفات.
الخامس : يستفاد من لفظ «البطانة» جميع ما ورد في الصاحب
الصفحه ١١٦ : إرادته عزوجل التامة بالنسبة إليها فيجتمع في كل شيء الطوع والكره
معا ، فانه من حيث الاضافة إلى ذات المخلوق
الصفحه ٣٦٦ : بالغلبة وتسلية للمؤمنين. والجملة في موضع التعليل اي :
مع انكم الأعلون فلما ذا يقع منكم الوهن والحزن ، وفيه
الصفحه ٣٧٢ : ثابتين على الايمان.
قوله
تعالى : (وَلِيُمَحِّصَ اللهُ
الَّذِينَ آمَنُوا).
وجه ثالث من
وجوه الحكمة
الصفحه ١٢٤ : مظهر للعدل فلا بد أن يكون الدين واحدا لأنّه أتم تجلّ للواحد الحقيقي الظاهر
في عبادة واحد ، ولا محالة
الصفحه ١٣٥ : ، بل عدّ في بعض الروايات من
جنود الجهل والنفاق فان التسليم والاستسلام لما أنزله الله تعالى شيء والتعمق
الصفحه ١٥٨ :
بحوث المقام
بحث ادبي :
الطعام : مصدر منعوت وكل مصدر منعوت يستوي فيه المذكر والمؤنث
والواحد
الصفحه ٣١٧ : في
السيرة الحلبية ـ خمسين ألف دينار فبذلوا الربح في معركة الثار ، وقال أبو سفيان :
يا معشر قريش لا
الصفحه ٧١ : لتشمل كل ما يكون دخيلا في سعادة الإنسان دنيا وآخرة أو هما معا.
قوله
تعالى : (وَاللهُ ذُو
الْفَضْلِ
الصفحه ٢٩٨ : : (وَاللهُ غَفُورٌ
رَحِيمٌ).
تقرير لمضمون
ما ورد في الصدر ، فهو غفور للمذنبين رحيم لهم لئلا يحصل لهم اليأس
الصفحه ٣٥٥ :
بسوء أعمالهم فان النظر في ذلك كله يزيد المعرفة ويوجب التسلية بما يجري
على المؤمنين ، ويفيد العظة
الصفحه ٤٣٦ :
في الآيات المناسبة لها ان شاء الله تعالى.
والحمد لله
أولا وآخرا