الصفحه ٤٢٩ :
المنافقون فسيأتي ذكرهم في ما بعد قال تعالى حكاية عنهم (لَوْ أَطاعُونا ما قُتِلُوا) ولكن قد يتحد
الصفحه ٢٤٤ :
لكانت الآية الشريفة واردة في ذم الصحابة لا في مدحهم لأنها تدل على انهم
كانوا متصفين في وقت النزول
الصفحه ٤٤٤ : اشرف الموجودات بل أجلها لا بد وان يتجلى الله تعالى
في جميع نشآته.
بحوث المقام
الصفحه ٤٥٠ : من المتاعب والمصاحب ويبين الله تعالى فيها
كل من غزوة بدر وأحد وما وقع فيهما من العبر والدروس
الصفحه ١١٤ : ).
تأكيد للميثاق
المذكور ، أي من تولّى بعد أخذ الميثاق منه وإقراره به ، فلا ريب في فسقه وخروجه
عن طاعة الله
الصفحه ١٨٦ : طريق الشعبي عن علي بن أبى طالب (عليهالسلام) في قوله تعالى : (إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ
وُضِعَ لِلنَّاسِ
الصفحه ٢٥٧ : أمة.
قوله
تعالى : (وَيُسارِعُونَ فِي
الْخَيْراتِ).
وصف رابع يبين
الإخلاص في اعتقادهم والصدق في
الصفحه ٣٤٤ : وتبين بلوغ الجنة في السعة
بحيث لا يمكن أن يجدها حد وهمي ، وهذا مما يوجب اطمينان الإنسان بأن له ما تشتهيه
الصفحه ٣٨٢ : الله تعالى ، والاعتبار بما جرى عليهم والاتعاظ منهم ،
وتثبيت لما ورد في الآيات السابقة ، فكأن الآية
الصفحه ٢٠ :
فقد أشكل على دلالة الآية الشريفة بوجوه :
الاول : ان
المراد بالأنفس في الآية المباركة من يتصل
الصفحه ١٧٠ : قدميه الشريفتين في الصخرة الصماء هو الاقتداء
به وان يخطو الناس خطاه والعمل بإخلاص ليبقى اثره عند الله
الصفحه ١٧٤ : . والآية الرابعة بيان لإنشاء الدعوة إلى البيت وفتح باب ضيافة الله
تعالى هذا بحسب الواقع والترتيب في الجعل
الصفحه ٣١٤ : من الوصول إلى الطرف الشمالي من المدينة المنورة ، فيكون الموضع الذي عسكر
فيه المشركون يقع بالتحديد
الصفحه ١٤٥ : الوجوه بالقبول ، فلا يندرج في ما قبلها. فهذا التركيب يفيد هذا
المعنى الدقيق.
وقيل : ان
الواو للعطف
الصفحه ٣٤٦ :
المراد بالجنة في آية المسابقة جنة خاصة عرضها كعرض السماء والأرض فان لله
تعالى جنات كثيرة بل غير