الصفحه ٢١٤ : فيها كثيرا في
المحاورات الصحيحة كقوله تعالى : (كُلَّما أَوْقَدُوا
ناراً لِلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللهُ
الصفحه ٢٢١ :
ما أمرهم الله تعالى وخرجوا عن الجماعة فأوجب التباغض بينهم والتباين في
آرائهم والاختلاف في عقائدهم
الصفحه ٢٨٤ : استعماله بالإنسان والمراد به في المقام خاصة رسول الله (صلىاللهعليهوآله) ومن يتعلق به من قرابته وأصحابه
الصفحه ٣٥٣ : ، والتأكيد على المسارعة
لدركه.
قوله
تعالى : (قَدْ خَلَتْ مِنْ
قَبْلِكُمْ سُنَنٌ فَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٤١٩ : الجمعان في أحد انما أوقعهم
الشيطان في تلك الخطيئة الكبيرة وهي الهزيمة والاعراض عن الرسول الكريم
الصفحه ٣٢ : فشبك أصابعك من يدك اليمنى في أصابعه
ثم أنصفه وابدأ بنفسك وقل : «اللهم رب السماوات السبع ورب الأرضين
الصفحه ١٤٢ :
عن سبيل الله تعالى وأحلوا نفوسهم دار البوار وازداد الطغيان في نفوسهم
لممارستهم الملكات السيئة
الصفحه ٣٠٦ : الحقيقة التي لاحد لكمالها بوجه من الوجوه فهي
السعادة العظمى. ومن مظاهر تلك الحقيقة الجهاد في سبيل الله
الصفحه ٣٧٣ : في قوله
تعالى : (يَمْحَقُ اللهُ
الرِّبا وَيُرْبِي الصَّدَقاتِ) البقرة ـ ٧٦ بعض الكلام ، ولم يرد هذا
الصفحه ٢٢٥ :
تصيب الإنسان في العالمين ـ الدنيا والآخرة ـ من ترك الاعتصام بحبل الله تعالى
عملا ، ومن التفرق والاختلاف
الصفحه ٢٤٢ :
قوله
تعالى : (وَإِلَى اللهِ
تُرْجَعُ الْأُمُورُ).
بيان للمعاد
بعد ذكر المبدء لان من كان موجودا
الصفحه ٣٢١ : ، وكان يزعم لقريش انه إذا نادى
أهله الذين في صفوف محمد (صلىاللهعليهوآله) استجابوا له وانحازوا معه
الصفحه ٤٣٣ :
والواو في قوله
تعالى : (وَاللهُ يُحْيِي
وَيُمِيتُ) للحال كما ان اللام في قوله تعالى : (وَلَئِنْ
الصفحه ٢٥٢ :
الاستغاثة بالله العظيم كما تقدم في مباحث الدعاء.
كما يستفاد من
الآية الشريفة ان الذلة عليهم كانت مستمرة ما
الصفحه ٣١٣ :
وقال : «ان أصيب فالأمير جعفر بن أبي طالب ، فان أصيب فعبد الله ابن رواحه»
فسار الجيش وشيعهم الرسول