الصفحه ٣٤١ :
لِلْمُتَّقِينَ (١٣٣) الَّذِينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّاءِ وَالضَّرَّاءِ
وَالْكاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعافِينَ
الصفحه ٤٣٢ :
تعالى : (وَلَئِنْ مُتُّمْ
أَوْ قُتِلْتُمْ لَإِلَى اللهِ تُحْشَرُونَ).
بيان للواقع
الذي عليه الإنسان في
الصفحه ٢٧٩ : مكرهم وكيدهم بمثلهما ، بل أمرهم بالصبر
والتقوى وعدم التعدي ، والخير والإحسان فإنهم في حماية الله عزوجل
الصفحه ٣٨٥ :
قوله
تعالى : (وَإِسْرافَنا فِي
أَمْرِنا).
اي : تجاوزنا
عن الحدود التي حددها الله تعالى لنا
الصفحه ٤٣٨ :
الروايات عن طريقنا وعن طريق الجمهور تنص في ان عليا (ع) كان في المباهلين مع
رسول الله (صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٤٤٥ : وعظمته وان له الأولية في كل شيء.
الأول : وجه
اشتقاقه وانه من الأمور الاضافية وقد اجتمعت
الصفحه ٣١٠ : رسول الله (صلىاللهعليهوآله) وأرادوا قتله غدرا فخرج لهم رسول الله (صلىاللهعليهوآله) في عسكر
الصفحه ٣٤٣ :
في إزاحة جميع الاغشية والظلمات ، ودفع انواع الجهالات ، ووعد منه عزوجل لمن أطاع الله وأطاع الرسول
الصفحه ٣٥٤ : منهاج الماضين وما جرى عليهم سواء كان سنة المؤمنين الصادقين المجاهدين في
سبيل الله تعالى والعاملين
الصفحه ٣٩٤ : اتصف بها يدخل في زمرة المحسنين الذين يحبهم الله تعالى.
ويستفاد منها
أيضا انه لا بد للمؤمن من ملازمة
الصفحه ٤١٠ : ولا يبالي وقال في المجمع لا يستعمل الا في نفي فلا يقال : لويت
على كذا.
والمعنى : ان
الله تعالى صرفكم
الصفحه ٨ : والنيل بالمحبوب ليست هي في غيره وان دعاء
الجمع أقرب الى الاستجابة ولذا أمرنا الله تعالى في غالب الآيات
الصفحه ١٢ : : (إِنَّ هذا لَهُوَ
الْقَصَصُ الْحَقُ).
إشارة إلى ما
قصه الله تعالى في امر عيسى (عليهالسلام) من ولادته
الصفحه ٣٨٧ : : (وَلِيَعْلَمَ اللهُ
الَّذِينَ آمَنُوا) للعاقبة اي : ولتكون العاقبة ان يتحقق في الخارج المعلوم وهو ايمان
المؤمنين
الصفحه ١٦٧ : جعله الله تعالى : «هدى
للعالمين» يقصده المتعبدون لأداء وظيفة العبودية ويتوجه اليه المسلمون في كل وقت